كتب أحمد رفعت
أكدت مريم الكعبي، الكاتبة والإعلامية الاماراتية، أن قناة الجزيرة لا تختار من الأمة إلا الرموز العظيمة لضربها وتشويهها أمام الرأي العام لإحداث البلبلة فى أوساط الأمة العربية.
وكتبت مريم الكعبى عبر صفحتها على موقع التدوينات القصيرة تويتر: "الأمر الغريب والعجيب بأنهم يختارون أعظم رموز هذه الأمة للطعن والتشويه، الأدوار التاريخية والمواقف الخالدة للأمير الراحل سعود الفيصل أصبحت محفوظة في ذاكرة التاريخ ولأنهم يعلمون مكانته يزجون باسمه في الابتزاز الجديد للسعودية، ممارسات أبواق الجزيرة أبهرت الشيطان".
متابعة: " فلم يمضِ شهر بعد على جريمتهم النكراء بالخوض والإساءة المتعمدة لسيرة الراحل الشيخ زايد بن سلطان ليخرجوا خناجرهم من جديد للطعن في سيرة الراحل سعود الفيصل".
وأضافت الكعبى خلال تغريدتها: "عقول شيطانية، نفوس شريرة مريضة، لا يمكن أن يخوض إنسان سوي في سيرة أموات لمعركة حياة، مشيرة إلى أنه لا يستفزها أمر مثلما تستفزها محاولات الحثالة النيل من سيرة الكبار، هى لا ترى خللاً نفسياً واعتلالاً اجتماعياً ودعارة فكرية مثل تلك المحاولات الرخيصة لتشويه كل شيء جميل في حياتنا".
مستدركة: "وكأن ثورات الخراب جاءت بتشريع لذوي النفوس الدنيئة لكي يمارسوا هوايتهم المريضة في القذف والتزييف والتشويه من تاجروا بالقضية الفلسطينية، من استخدموها سلماً ليغسلوا الأدمغة، ويبتزوا العواطف، من استثمروا في القضية الفلسطينية ووظفوها للمكاسب السياسية والمادية والأطماع والأهواء الشخصية، أمثال فيصل القاسم وزمرة المرتزقة في قطر يحاربون من قضى حياته في خدمة القضية الفلسطينية، من تستخدمهم الآلة الدعائية القطرية سهاماً تطعن بواسطتها في سيرة الراحلين، سيصبحون سهاماً مرتدة للغدر وللطعن في الدولة التي سمنتهم ليكونوا عجولاً في حظيرتها الدعائية، حينما تمتد ترهاتهم ونزعاتهم المريضة وعداوتهم ودعارتهم الفكرية إلى سيرة الراحلين، فذلك دليل دامغ على أنهم يتمرغون في مستنقع الفشل واليأس، ذلك يعني أنهم يرقصون مذبوحين من الألم ومن القهر ومن الذل".
كتب أحمد رفعت
أكدت مريم الكعبي، الكاتبة والإعلامية الاماراتية، أن قناة الجزيرة لا تختار من الأمة إلا الرموز العظيمة لضربها وتشويهها أمام الرأي العام لإحداث البلبلة فى أوساط الأمة العربية.
وكتبت مريم الكعبى عبر صفحتها على موقع التدوينات القصيرة تويتر: "الأمر الغريب والعجيب بأنهم يختارون أعظم رموز هذه الأمة للطعن والتشويه، الأدوار التاريخية والمواقف الخالدة للأمير الراحل سعود الفيصل أصبحت محفوظة في ذاكرة التاريخ ولأنهم يعلمون مكانته يزجون باسمه في الابتزاز الجديد للسعودية، ممارسات أبواق الجزيرة أبهرت الشيطان".
متابعة: " فلم يمضِ شهر بعد على جريمتهم النكراء بالخوض والإساءة المتعمدة لسيرة الراحل الشيخ زايد بن سلطان ليخرجوا خناجرهم من جديد للطعن في سيرة الراحل سعود الفيصل".
وأضافت الكعبى خلال تغريدتها: "عقول شيطانية، نفوس شريرة مريضة، لا يمكن أن يخوض إنسان سوي في سيرة أموات لمعركة حياة، مشيرة إلى أنه لا يستفزها أمر مثلما تستفزها محاولات الحثالة النيل من سيرة الكبار، هى لا ترى خللاً نفسياً واعتلالاً اجتماعياً ودعارة فكرية مثل تلك المحاولات الرخيصة لتشويه كل شيء جميل في حياتنا".
مستدركة: "وكأن ثورات الخراب جاءت بتشريع لذوي النفوس الدنيئة لكي يمارسوا هوايتهم المريضة في القذف والتزييف والتشويه من تاجروا بالقضية الفلسطينية، من استخدموها سلماً ليغسلوا الأدمغة، ويبتزوا العواطف، من استثمروا في القضية الفلسطينية ووظفوها للمكاسب السياسية والمادية والأطماع والأهواء الشخصية، أمثال فيصل القاسم وزمرة المرتزقة في قطر يحاربون من قضى حياته في خدمة القضية الفلسطينية، من تستخدمهم الآلة الدعائية القطرية سهاماً تطعن بواسطتها في سيرة الراحلين، سيصبحون سهاماً مرتدة للغدر وللطعن في الدولة التي سمنتهم ليكونوا عجولاً في حظيرتها الدعائية، حينما تمتد ترهاتهم ونزعاتهم المريضة وعداوتهم ودعارتهم الفكرية إلى سيرة الراحلين، فذلك دليل دامغ على أنهم يتمرغون في مستنقع الفشل واليأس، ذلك يعني أنهم يرقصون مذبوحين من الألم ومن القهر ومن الذل".
