المرأة في التعديلات الدستورية.. أحلام كبيرة
سيدات مصر: التشريعات الحالية لا تمنحنا حقوقنا كاملة.. وقضايا التحرش وزواج القاصرات تحتاج لتغليظ العقوبات أصوات ذكورية: منح المرأة حقوق أكبر لا يضر الرجال في شيء كتبت: حبيبة محمد أحلام كبيرة تعقدها المرأة على التعديلات الدستورية الجديدة حيث تطالب النساء بتمكثيل قوي في البرلمان مع بعض التشريعات الأخرى التي تضمن لها حقوق أكبر ، في ظل بعض التشريعات الحالية التي ترى كثير من السيدات أنها تنتقص من حقوقها وهي تشريعات تتعلق بقضايا التحرش وتشريع قوي و فعال لمنع زواج القاصرات بالإضافة الى تشريع آخر يحاسب على ختان الاناث وتزيد العقوبة كلما زاد الضرر الواقع على الأنثى ، استطلعت آراء النساء المصريات في التعديلات الدستورية الجديدة وما هي مطالبهن. وهناك أصوات ذكورية أيضا لا تمانع في منح المرأة حقوق أوسع في التعديلات الدستورية الجديدة وترى أن أخذ المرأة لحقوقها لا يضر الرجال في شيء وما تطالب به حق شرعي لها. وفي البداية فإن المادة 102 في التعديلات الدستورية تتحدث عن تمثيل المرأة فى البرلمان بنسبة 25%، وجاء نصها: "يُشكل مجلس النواب عدد لا يقل عن 450 عضوا ينتخبون بالاقتراع العام السرى المباشر، على أن يخصص بما لا يقل عن ربع عدد المقاعد للمرأة" شهد رفيق من أشد المؤيدات للتعديلات الدستورية :- طبعا اتبسط جدا بالقرار ده وهيخلي صوتنا يبقى اكتر تحت قبة البرلمان ومن جانبها قالت منة سعيد :- طبعا توسيع دائرة مشاركه المرأة في الحياة السياسية هيحل مشاكل كتير لان دايما أي ست بيبقي ليها نظره مختلفه لحل مشاكلها أما محمد حسين فقد قال:- اعتقد ان ده كان حلم كثير من المناضلات لحقوق المرأة وقد بدأت الدولة تحققه ، وممن طالبن بذلك درية شفيق وهي من الرواد المطالبين بحقوق المرأة واقتحمت البرلمان مطالبة الدولةه بمشاركه سياسية أكبر للمرأة. ومن الأصوات الذكورية أيضا أحمد طلعت الذي قال:- شايف انها تجربة مش وحشة مش هضر البلد في حاجة وان الستات دلوقتي بقى ليهم آراء وافكار نقدر نستخدمها في حل مشاكل كتير وفي الاول والآخر حاجة تبسطنا لأن المرأة دي هي امي واختي وزوجتي وبنتي. https://youtu.be/7TqSzVhgFc4