أكد النائب حسين أبو جاد عضو مجلس النواب والامين المساعد للشئون البرلمانية لحزب مستقبل وطن ان الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف وجميع القيادات والعلماء والأئمة والدعاة بالوزارة اصبحوا مستهدفين من جماعة الاخوان الإرهابية وجميع التنظيمات والجماعات الإرهابية والتكفيرية التى خرجت من رحم هذه الجماعة المارقة وانه يجب على الجميع ان يقفوا صفا واحداً مع وزارة الاوقاف ضد هذه الجماعات الإرهابية.
وقال " أبو جاد " فى بيان اصدره اليوم ان كم الأكاذيب والإشاعات التى تبثها الآلة الإعلامية لجماعة الاخوان كان لوزارة الاوقاف ووزيرها الدكتور محمد مختار جمعة نصيب الأسد فيها مؤكدا ان ذلك الأمر يرجع لعدة أسباب فى مقدمتها قدرة ونجاح الدكتور محمد مختار جمعة فى كشف وإزاحة الوجه القبيح لهذه الجماعات الإرهابية والتكفيرية امام الرأى العام المصرى والعالمى والسبب الثانى هو قدرة الوزير على تنفيذ رؤية الرئيس عبد الفتاح السيسى فيما يتعلق بتجديد الخطاب الدينى وتصدير الفكر التجديدى لمختلف دول العالم من خلال المؤتمرات والندوات العالمية التى تنظمها وزارة الاوقاف والمجلس الاعلى للشئون الاسلامية.
وأضاف: هذه الجماعات الإرهابية والتكفيرية اصيبت بالهوس والجنون بعد العديد من الرسائل العاجلة التى وجهها الدكتور محمد مختار جمعة من محافظة شمال سيناء ليقول لهم وامام العالم كله انا احاربكم من هنا ارض الفيروز والبطولات لصقور وبواسل قواتنا المسلحة الباسلة التى حررت كامل التراب الوطنى من ارض سيناء مهد الحضارات والأديان السماوية.
وأعرب النائب حسين ابو جاد عن اسفه الشديد لوصول اكاذيب وإشاعات هذه الجماعات الإرهابية والتكفيرية الى اتهام وزارة الاوقاف بمحاربة الاسلام وقولها ان الوزارة منعت مكبرات الصوت فى رمضان مؤكدا ان هذه الأساليب الخسيسة من الارهابيين ضد الوزارة والدكتور محمد مختار جمعة سوف تعمل على قوة وصلابة الوزير وجميع القيادات والمنتمين لوزارة الاوقاف التى اصبحت واحدة من اهم المؤسسات التنفيذية الناجحة وهى تحظى باهتمام وتأييد ودعم من المصريين بجميع اتجاهاتهم وانتماءاتهم السياسية والشعبية والحزبية.
أكد النائب حسين أبو جاد عضو مجلس النواب والامين المساعد للشئون البرلمانية لحزب مستقبل وطن ان الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف وجميع القيادات والعلماء والأئمة والدعاة بالوزارة اصبحوا مستهدفين من جماعة الاخوان الإرهابية وجميع التنظيمات والجماعات الإرهابية والتكفيرية التى خرجت من رحم هذه الجماعة المارقة وانه يجب على الجميع ان يقفوا صفا واحداً مع وزارة الاوقاف ضد هذه الجماعات الإرهابية.
وقال " أبو جاد " فى بيان اصدره اليوم ان كم الأكاذيب والإشاعات التى تبثها الآلة الإعلامية لجماعة الاخوان كان لوزارة الاوقاف ووزيرها الدكتور محمد مختار جمعة نصيب الأسد فيها مؤكدا ان ذلك الأمر يرجع لعدة أسباب فى مقدمتها قدرة ونجاح الدكتور محمد مختار جمعة فى كشف وإزاحة الوجه القبيح لهذه الجماعات الإرهابية والتكفيرية امام الرأى العام المصرى والعالمى والسبب الثانى هو قدرة الوزير على تنفيذ رؤية الرئيس عبد الفتاح السيسى فيما يتعلق بتجديد الخطاب الدينى وتصدير الفكر التجديدى لمختلف دول العالم من خلال المؤتمرات والندوات العالمية التى تنظمها وزارة الاوقاف والمجلس الاعلى للشئون الاسلامية.
وأضاف: هذه الجماعات الإرهابية والتكفيرية اصيبت بالهوس والجنون بعد العديد من الرسائل العاجلة التى وجهها الدكتور محمد مختار جمعة من محافظة شمال سيناء ليقول لهم وامام العالم كله انا احاربكم من هنا ارض الفيروز والبطولات لصقور وبواسل قواتنا المسلحة الباسلة التى حررت كامل التراب الوطنى من ارض سيناء مهد الحضارات والأديان السماوية.
وأعرب النائب حسين ابو جاد عن اسفه الشديد لوصول اكاذيب وإشاعات هذه الجماعات الإرهابية والتكفيرية الى اتهام وزارة الاوقاف بمحاربة الاسلام وقولها ان الوزارة منعت مكبرات الصوت فى رمضان مؤكدا ان هذه الأساليب الخسيسة من الارهابيين ضد الوزارة والدكتور محمد مختار جمعة سوف تعمل على قوة وصلابة الوزير وجميع القيادات والمنتمين لوزارة الاوقاف التى اصبحت واحدة من اهم المؤسسات التنفيذية الناجحة وهى تحظى باهتمام وتأييد ودعم من المصريين بجميع اتجاهاتهم وانتماءاتهم السياسية والشعبية والحزبية.
