وجه المستشار اسامة عبد الجواد نائب رئيس ائتلاف حب الوطن تحية قلبية للبابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية على تصريحاته المهمة والوطنية خلال لقائه مع عضو البرلمان الألماني فولكر كوادر والتى اكد فيها قداسته أنه يشكر الله على ما يحدث في مصر حاليا من أعمال وإنجازات تنموية في مصر وأن الدولة الآن تتبنى سياسة ومنهجية جديدة في التعليم بعد أن جعلت عام 2019 عاما للتعليم وأن الرئيس عبدالفتاح السيسي سيفتتح اليوم الأحد أربعة أنفاق تحت قناة السويس لربط الوادي بسيناء.
وأعلن " عبد الجواد " فى بيان اصدره اليوم تأييده التام والمطلق لتأكيد البابا تواضروس الثانى بأن وجود المسيحيين في منطقة الشرق الأوسط يحميها من العنف وقوله: "تفريغ الشرق الأوسط من المسيحيين سيزيد من الصراعات والنزاعات"، وأنه يشعر بالقلق على ما يحدث في بعض دول الجوار، وأنه يصلي من أجل أن تهدأ المنطقة بصفة عامة، كما يصلي دائمًا من أجل استقرار المنطقة وأنه صلى من أجل سيريلانكا ونيوزيلاندا ومن أجل السلام في المنطقة ومن أجل العالم وأن يسود السلام والهدوء كل ربوع العالم.
وقال عبد الجواد ان قداسة البابا تواضروس الثانى له مواقفه المشرفة والوطنية تجاه مصر وشعبها والتى سجلها التاريخ بحروف من نور مؤكدا ان العالم كله اصبح على وعى وإدراك كاملين بان مصر فى عهد الرئيس عبد الفتاح السيسى قد تغيرت وان مبدأ المواطنة هو الحكم والسيد بين جميع من يعيشون على أرضها بمختلف عقائدهم وان قداسة البابا تواضروس الثانى كان ولايزال حريصا كل الحرص على حماية وحدة جميع المصريين وتماسكهم ووقوفهم صفا واحداً خلف القيادة الحكيمة للرئيس السيسى وقواتنا المسلحة الباسلة والشرطة الوطنية وجميع مؤسسات الدولة لمواجهة جميع المؤامرات والتحديات والمخاطر التى تواجه مصر داخليا وخارجيا.
وجه المستشار اسامة عبد الجواد نائب رئيس ائتلاف حب الوطن تحية قلبية للبابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية على تصريحاته المهمة والوطنية خلال لقائه مع عضو البرلمان الألماني فولكر كوادر والتى اكد فيها قداسته أنه يشكر الله على ما يحدث في مصر حاليا من أعمال وإنجازات تنموية في مصر وأن الدولة الآن تتبنى سياسة ومنهجية جديدة في التعليم بعد أن جعلت عام 2019 عاما للتعليم وأن الرئيس عبدالفتاح السيسي سيفتتح اليوم الأحد أربعة أنفاق تحت قناة السويس لربط الوادي بسيناء.
وأعلن " عبد الجواد " فى بيان اصدره اليوم تأييده التام والمطلق لتأكيد البابا تواضروس الثانى بأن وجود المسيحيين في منطقة الشرق الأوسط يحميها من العنف وقوله: "تفريغ الشرق الأوسط من المسيحيين سيزيد من الصراعات والنزاعات"، وأنه يشعر بالقلق على ما يحدث في بعض دول الجوار، وأنه يصلي من أجل أن تهدأ المنطقة بصفة عامة، كما يصلي دائمًا من أجل استقرار المنطقة وأنه صلى من أجل سيريلانكا ونيوزيلاندا ومن أجل السلام في المنطقة ومن أجل العالم وأن يسود السلام والهدوء كل ربوع العالم.
وقال عبد الجواد ان قداسة البابا تواضروس الثانى له مواقفه المشرفة والوطنية تجاه مصر وشعبها والتى سجلها التاريخ بحروف من نور مؤكدا ان العالم كله اصبح على وعى وإدراك كاملين بان مصر فى عهد الرئيس عبد الفتاح السيسى قد تغيرت وان مبدأ المواطنة هو الحكم والسيد بين جميع من يعيشون على أرضها بمختلف عقائدهم وان قداسة البابا تواضروس الثانى كان ولايزال حريصا كل الحرص على حماية وحدة جميع المصريين وتماسكهم ووقوفهم صفا واحداً خلف القيادة الحكيمة للرئيس السيسى وقواتنا المسلحة الباسلة والشرطة الوطنية وجميع مؤسسات الدولة لمواجهة جميع المؤامرات والتحديات والمخاطر التى تواجه مصر داخليا وخارجيا.
