قال محمد حمادة، الباحث المتخصص في الشئون العربية، إن الاتفاقية التي تمت بين روسيا والجانب السوري بإنشاء منطقة منزوعة السلاح لم يتم الالتزام بها من قبل الطرفين "الجيش السوري والجماعات المسلحة"، مضيفا أن اليد الطولى في إدلب لهيئة تحرير الشام المنبثقة عن جبهة النصرة وهناك محاولة من النظام السوري لكسب مناطق استراتيجية جديدة من خلال تصعيد استراتيجي. وأشار حمادة، خلال لقائه، مع فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم السبت، أن الأمم المتحدة تحدثت عن إصابة العديد من المدنيين في إدلب بسبب التصعيد من قبل النظام السوري، موضحا أنه منذ العام 2012 هناك العديد من المحادثات السياسية للخروج من هذه الازمة منها "الآستانة وسوتشي" لتوصيل المساعدات وخفض التصعيد ومحادثات جنيف التي تضمنت كتابة دستور جديد والإعداد لمرحلة ما بعد بشار الأسد.
قال محمد حمادة، الباحث المتخصص في الشئون العربية، إن الاتفاقية التي تمت بين روسيا والجانب السوري بإنشاء منطقة منزوعة السلاح لم يتم الالتزام بها من قبل الطرفين "الجيش السوري والجماعات المسلحة"، مضيفا أن اليد الطولى في إدلب لهيئة تحرير الشام المنبثقة عن جبهة النصرة وهناك محاولة من النظام السوري لكسب مناطق استراتيجية جديدة من خلال تصعيد استراتيجي. وأشار حمادة، خلال لقائه، مع فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم السبت، أن الأمم المتحدة تحدثت عن إصابة العديد من المدنيين في إدلب بسبب التصعيد من قبل النظام السوري، موضحا أنه منذ العام 2012 هناك العديد من المحادثات السياسية للخروج من هذه الازمة منها "الآستانة وسوتشي" لتوصيل المساعدات وخفض التصعيد ومحادثات جنيف التي تضمنت كتابة دستور جديد والإعداد لمرحلة ما بعد بشار الأسد.
