بعد أن وثقت فضائح زوجها بالفيديو.. سيدة تصرخ في محكمة الأسرة: زوجي حرامي ملابس ستات العمارة الداخلية
اللي يعيش ياما يشوف، واللي يروح محاكم الأسرة يشوف أكثر، هذه المقولة تنطبق بحذافيرها، على م. خ التي وقفت أمام القاضي بمحكمة الأسرة تذرف الدموع بعد أن استحالت العشرة بينها وبين زوجها أبو أبنائها بعد أن اكتشفت أنه مدمن، سرقة الملابس الداخلية - بيبي دول- للسيدات جيرانهم في السكن على مدار ٣ سنوات عانت خلالها الأمرين من سلوكه المشين فضلا أن فضائحه وسمعته السيئة بين الجيران.
قالت الزوجة صاحب ال ٢٥ عاما، أنها متزوجة منذ ٣ سنوات، عاشت منهم عامين بصورة طبيعية لكنها فوجئت به يرفض اعطائها حقوقها الزوجية بحجج مختلفة.
وأضافت أنها شكت أنه يعرف أمرأة أخري، هنا قررت مراقبته وانتهزت فرصة غيابه عن المنزل لمدة أسبوع وقامت بتركيب كاميرات مراقبة، ووضعتها في أماكن سرية بأنحاء الشقة وربتطتها على هاتفها المحمول.
وأشارت الزوجة أنها فور عودته زعمت أن والدها مريض ويجب أن تذهب لرعايته وهو الأمر الذي رحب به زوجها، وفي هذه اللحظة أنهمرت الدموع من الزوجة حتى أن القاضي حاول تهدئتها واقترح عليها أن تكون الجلسة سرية لكنها رفضت، وواصلت حديثها بصوت ممزوج بالبكاء، قائلة أنها أكتشفت قيام زوجها بممارسة العادة السرية، مستعينا بالملابس الداخلية للسيدات القاطنين في العمارة، عندها دارت بها الدنيا وتمالكت أعصابها حفاظا على أسرتها ولاسيما أن عندها طفلة.
وأضافت واجهت بالفيديوهات المشينة فبكي وتعهد پان لا يتوب ويقبع عن هذه العادة القذرة، وطالبنى بمنحه فرصة ثانية، وهو ما حدث بالفعل حفاظا على الأسرة.
وتابعت أنها بعد هذه المواجهة ظنت أن الأمور عادت لنصابها، وأن زوجها استوعب الدرس، لكنها استيقظت على كارثة مصيبة، إذ تمكن أحد الجيران من ضبط زوجها في حجرة الغسيل الكأئنة اعلى العقار وهو يمارس عادته القذرة بملابس زوجته الداخلية، عندها أجهز عليه ولقنه علقة ساخنة وأصبحت سيرتنا على كل لسان بالمنطقة، وتركت الشقة وذهبت إلى بيت أبي خوفا علي نفسي وأبنتى من أنتقام الجيران.
وطالبت المحكمة بتطليقها لأنها تخشي ألا تقيم حدود الله.