اهم الاخبار
السبت 27 أبريل 2024
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

تعليم

رأي المصريين في كليات القمة: امان زي الوظيفة الميري

IMG-20190730-WA0001
IMG-20190730-WA0001

الكليات العسكرية والتمريض في المقدمة.. والهندسة والصيدلة في الصورة تبدأ رحلة تنسيق الكليات سواء كانت القمة أو كما يقول عليها البعض كليات الشعب او العامة في هذه الفترة من كل عام، وينتهى مشوار الثانوية سواء كانت الازهرية او الثانوية العامة،ويبدأ مشوار جديد للكيات، حيث نرى في البلاد الغربية جميع الكليات متساوية، ولكن في مصر مازالت كليات القمه تحتل المرتبة الاولى بالنسبة لرغبات أولياء الأمور، وينتقل هذا الى أبنائهم ايضاً، فأصبحنا لا نبحث عن الكليات على حسب رغباتنا بل سار الاختيار متوقف على نظرة المجتمع وتقيمه لتلك الكلية . رصدت عدسة"الوكالة نيوز" أراء الناس في الشارع المصري ، وكان السؤال " لو عندك ابن تتمني يدخل كلية ايه؟؟ اختلاف الآراء بين الناس، حيث قال محمد إبراهيم، اتمني ابني أن يدخل كلية "طب"، وكذلك لو عندى بنت هتدخل كلية طب برضو، موضحاً ان كلية الطب من افضل الكليات الموجودة حاليا في مصر نظرأ  ، حيث يتخرج الشخص من الكلية ويستلم وظيفته التى تخصص فيها ، بجانب افتتاحة عيادة خاصة بيه بعد التخرج بعدة سنوات. فرص كليات القمة المتوفرة بالمرحلة الثانية واضاف اخر ان المستقبل كله امام الكليات العسكرية سواء كانت حربية او شرطة او تمريض عسكرى .موكدا انها اصبحت حلم لكل شاب مصرى، حتى انتقلت تلك الرغبة الى نفوس اولياء الامور. واضاف سامح محمد، كلية القمة هي شريان الحياة بالنسبة للشغل في مصر لذلك اتمنى ابنى أن يدخل أى كلية من كليات القمة مثل" الهندسة والصيدلية والطب وغير ذلك من الكليات الاخرى" التى نراها في المجتمع المصري في وقتنا الحالى، معترضاً عن دخول ابنه احدى الكليات العامه التى ليست لها مستقبل ونظراً لقلة الشغل فيها . https://youtu.be/Cr_xrQqTSvk واضافت سلوى احمد، أنا لا افرض على ابنى دخول أي كلية، فلأبد من دخوله الكلية التى يختارها لكى يتفوق فيها قائله"مش شرط تكون قمة أوعامة الشرط الاساسى الوصول الى هدف منها وان تؤهله الى سوق العمل. وعبر الكثير من الناس في الشارع المصري ماذا لو عندك ابن خارج مصر تتمني ان يدرس ف كلية ايه؟ حيث اتجة معظم الناس الى التعليم التكنولوجي،مشيرين الى أنه مستقبل العالم في الوقت الحالى، فيما قال احدهم ابنى حر في اختيار المجال الذى يدرسه لانه مستقبلة. تقرير: محمد محسن ومريهان ماجد