المرآة المصرية رمز العطاء والصفاء النفسي

نعم هي رمز العطاء والصفاء النفسي من تكون بالطبع انها المرآه المصريه شرفنا وعزتنا مهما كانت صوره أرتباطنا بها سواء كانت أم زوجه أخت وفي كافه الصور ودائما لابد أن نعلم يقينا أننا بدون المرآه لاسكن لنا ولاروح ولاحياه ومعا نستطيع تدعو الجميع للتمهل ونحن دعوه للحب والعطاء والعمل وقبل كل شئ علينا جميعا أن نحب أنفسنا لكي نستطيع أن نحب الأخريين ويكون شعارنا حب نفسك عشان لوحبتها حتعرف تحب غيرك ولابد أن نعلم يقيننا أننا جميعا سنكون في قبورنا بمفردنا وصدق نيتنا مع الله وصدقنا مع الأخريين فقط هيه من سوف تنجينا ولمن نخلق كي نشغل أنفسنا بحياه الأخريين الخاصه فهي ملك لهم هكذا تعلمنا و لكن أدبيات التعامل مع من يعملون في العمل العام لابد أن تكون في أطار الأحترام والتقاليد المصريه العريقه. لقد خلقنا الله وهو أرحم بنا وأقرب لنا من حبل الوريد ، ودائما هناك صراع بين الخير والشر وكلنا بشر يصيب ويخطأ ويستغفر الله ويمهلنا الله حتي نعود إليه حللنا الحرام فلابد أن نحذر من النفس الحساده التي مهما نجزل لها العطاء تتمني لنا زوال النعم ، وذلك هو النموذج الذي تغذيه القوي الناعمه من السينما ويتخذه أعلام السنوات الخداعات والرويبضه دستورا لهم ولكي تعرف من هم في السنوات الخداعات سوف تجدهم ومن يمولهم قاطعين للرحم لأنهم منافقين هكذا أخبرنا رسولنا صلي الله عليه وسلم فمن نصدق .الشر المطلق أم الحمد والشكر لله فتحل علينا البركه فدولتنا ومن يمثلها دستوريا وشعبيا هو رئيسها أنظروا كيف كان يتعامل مع والدته وكيف يتعامل مع البسطاء وأصحاب المهن الحتميه التي تسعي للرزق الحلال وهناك مثلا يقول إذا أردت أن تعرف رجلا أعطي له سلطه فكيف لمن يتقي الله أن يخزله وأنا لست تابعا لأي جهه حكوميه ولن يكون معي أحدا في القبر فهذه خلاصه دراستي في السنوات الخداعات والرويبضه فحبنا لوطننا أمر حتمي مفروض فرض عين علي كل المصريين فمصر في رباط إلي يوم الدين ويجب علينا جميعا أن نعفو عن الأساءه ولا نشغل أنفسنا بالمسئ وهناك من يحاول أن يفتعل المواقف معك علي نظريه فلان بال في البئر في كثير من الصور ومحاوله أدخالك في مشاكله الشخصيه نحن لسنا سياسيين نحن أصحاب فكر نقدم المشوره والنصيحه بما يتفق مع القانون والدستور نتعامل مع الجميع ونتشرف بهم مهما كانوا و كانت طبيعه علاقاتهم بالأخريين نحن لاندخل في النوايا نحن ندعو للعطاء والصفاء النفسي فكيف ندعو لما لانفعل وأشهد الله أني صادق وكل من تعامل معي أكون صادق النيه مع الله فيه لذا ننجو من كثير من النفوس الحساده من أرد أن يعمل يبحث عن الوسيله ومن أرد إلا يعمل يبحث عن المبررات ندعو للعمل الجماعي نحترم الأختلاف من يتقدم بعرض مشكله يجب عليه دراستها ويتقي الله عند عرضها ويحدد أطرافها ويقدم توصيات وحلول نحن لا نتجاوب مع من يقدم المشاكل دون دراسه ودون حلول ليس عدم أحتراما له ولكنها أمانه الكلمه مع الله ومع النفس فكيف نطالب بعدل عمر بن عبد العزيز ونحن دون عطاء وصفاء نفسي دائما عندما تصلح أحوالك مع الله تحل عليك البركه في المال والرزق والصحه ودائما نضع عصب أعيننا أن ما نحن فيه لم يأتي بغير صدق النيه مع الله والعمل والعطاء والصفاء النفسي والصدق وتضحيات شهدائنا رجالا ونساءا ولم تأتي بالكلام والخلاف لمجرد الخلاف وفلان عمل كذا لا والله جاءت بإحترام العلم ونور البصيره التي ألهم الله به رئيسنا لصدقه مع الله فلابد أن نحافظ علي وطننا بالعمل فنحن بلا وطن مشردون أزلاء شرفنا مستباح فما بالك في السنوات الخداعات وعصر الرويبضه وقد كرمنا الله بقياده حكيمه وجيش من خير أجناد الأرض وأصاله شعب والمرأه المصريه نموذجا هي من قدمت الزوج والأخ والأبن شهيدا فهل عندما أدعو بالعوده للجذور وحسن الخلق وبر الوالديين وحب الوطن وأتقان العمل أكون قد خالفت ضميري. فكل منكم سيقرأ كلاماتي من نيته وضميره أنا أردد ما دعا له المصطفي صلي الله عليه وسلم من حسن الخلق وحب الوطن وكذلك الأديان السماويه وودائما نتذكر الدور الوطني للكنيسه المصريه ونحيئ قداسه البابا تواضروس علي وطنيته الخالصه ولما لا أنهم أبناء مصر أخوال العرب و لقد تزوج سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم من مصريه قبطيه ونستهل ذلك بتتهنئه أخوالنا وأخواتنا في الوطن بعيد الميلاد المجيد وندعو الله أن يحفظ مصر قياده وشعبا ورئيسا ومعا نستطيع تدعو لجعل عام 2020 عام المرآه المصريه رمز العطاء والصفاء النفسي. هذا خلاصه دراستي للسنوات الخداعات وعصر الرويبضه كمتخصص درستها وتعاملت معها دارسا وعاصرتها وكلنا نري نتائجها في دول الجوار وندعو الله أن يحفظهم كما حفظ مصر وتحيا ومصر ومعا نستطيع دوله ومجتمع مدني للإرتقاء بجوده الحياه.

وليد نجا