في اليوم العالمي للغة العربية.. مغردون: بها 38 مرادف للحب Arabia day

دخل اليوم العالمي للغة العربية قائمة الأكثر بحثا في مؤشر البحث العالمي جوجل، وذلك بمناسبة احتفال العالم باللغة العربية وآدابها، وهذا ما دفع العرب إلى تدشين هاشتاج اليوم العالمي للغة العربية للتعليق على ما تمثله لهم لغتهم الأم.

تعليقات العرب على اليوم العالمي للغة العربية

غرد طارق أحمد:" تحيّة لمن يكتب علامات الوقف ملتصقة بما قبلها منفصلة عمّا بعدها، تحيّة لمن يكتب الواو ملتصقة بما بعدها، تحيّة تعظيم وإجلال وإكبار لمن يكتب أنتِ، لكِ، لأنكِ، لأجلِكِ، عليكِ، فيكِ، من دون لصق ياء في آخرها يا متعلّمين يا بتوع المدارس"، فيما قال زين إمام: "‏مِن فخامَة وَ غِنى اللّغة العَربية.. ساعاتُ اللّيل..

الشّفق، الغَسق، العتمَة، السُّدفة، الفَحمَة، الزُّلَّة، الزّلفة، البُهرَة، السَّحر، الفجر، الصُبح.. فالصّباح)".

وعلقت فراشة العالم الموازي على اليوم العالمي للغة العربية،  قائلة: "‏تحتوي اللغة العربية على 38 مرادفا لكلمة "الحب"، فيما قال أرب ارسلان: "‏كُنْ (فاعلاً) وكُنِ (الضميرَ المُتصِلْ)، (لا تستتِرْ، لا تنكسِرْ، لا تنفصِلْ)- (وانصُبْ) لواءَ المجد (وارفَعْ) شأنَهُ (واشدُدْ) (ومُدَّ) (مَجازَهُ) حتى تَصِلْ".

وتابع: "فإذا وصلتَ و(صارَ) (أمرُكَ) (مُطلقاً) فأفخَرْ (بفتحٍ) في الوجودِ (المستقِلْ)".

وقال منقاوي: "اللغة العربية كالعود إذا نقرت على أحد أوتاره رنت لديك جميع الأوتار وخفقت ، ثم تُحرك اللغة في أعماق النفس من وراء حدود المعنى المباشر موكباً من العواطف والصور "، فيما غرد نواف العابد: "‏بين الضاد والظاء - الحظ: البخت - الحض: الحث - حظيظ: رجل ذو حظ حضيض: أسفل الأرض".

وتابع: "- ظن: علم بغير يقين - ضن: بمعنى بخل { وما هو على الغيب بضنين - حظر: منع- حضر: قدِم وكان موجودا.. فانتبه".

غردت وجود: "‏من عجائب اللغة العربية أن عند قراءتك لهذا البيت لن يتحرك لسانك أبداً : "آب همي وهم بي أحبابي همهم مابهم وهمي مابي ".

وتابعت: "‏وايضا من عجائب اللغة العربية عند قرائتك لهذا البيت لن تتحرك به شفتاك ابداً: "قطعنا على قطع القطا قطع ليلة سراعاً على الخيل العتاق اللاحقي".

وقالت مختارية بن غانم: "‏‎لُغةٌ إذا حدّثتَ عنهــا أزْهرتْ كلّ الحروفِ وصاحبتْك لعُمقِها حسبُ الكتابِ تنزّلتْ كلمـاته بالضّادِ فانفرَد اللّسانُ بنُطقِهـا"، فيما قال حسين : كل الإحترام والتقدير لمن يفخر بهويته ومازال يتغنى بـ لغته لمن يكتب الحروف كما هيّ لمن لا يخلط بين العربيه واللغات الاخرى في النطق أو الكتابه لمن يُسمي الأشياء بمسمياتها ومعانيها ولا عزاء لـ حزب الكوفي والبستاشيو  والفيجتبلز ".

نور محمد

اقرأ أيضا

«القومي للترجمة» يحتفل باليوم العالمي للغة العربية