سياسة
برلماني: «توفيق» سينجح في تنفيذ تكليفات السيسي لتطوير شركات الغزل والنسيج
أشاد النائب حسين أبو جاد عضو مجلس النواب والامين المساعد للشئون البرلمانية بحزب مستقبل وطن بتصريحات الدكتور هشام توفيق، وزير قطاع الأعمال التي اكد فيها إن القطاع يتحكم في نحو ثلثي مصانع الغزل والنسيج بمصر وأن بعضها يعود قدمه إلى القرن 19 وأنه كان من الضروري الاستعانة بالماكينات العصرية، لتطوير هذا القطاع خاصة ان احدث ماكينات موجودة في مصر ترجع إلى التسعينات، وذلك بعدما جُددت لأول مرة منذ خمسينات القرن الماضي وان الماكينات الجديدة فهي تنتج 3 أضعاف الطاقة التي تنتجها الماكينات الموجودة حاليا.
وطالب "أبو جاد" في بيان له اصدره اليوم من الحكومة بصفة عامة ومن الدكتور هشام توفيق بصفة خاصة الاسراع في تطوير وتحديث شركات الغزل والنسيج ومدها بالآلات والمعدات الحديثة الاوروبية في ضوء تصريحات الدكتور هشام توفيق التي اكد فبها ان ماكينات الغزل من سويسرا وماكينات النسيج من إيطاليا، وماكينات الاستضافة والتجهيز من ألمانيا وانه تم توقيع العقود وسنستلم الدفعة الأولى في أبريل المقبل على أن نستلم كل الدفعات في أبريل 2021 وانه سيتم تكهين الماكينات القديمة.
وأعرب النائب حسين أبو جاد عن ثقته التامة والمطلقة في قدرة الدكتور هشام توفيق على تنفيذ تكليفات الرئيس السيسي لتحديث وتطوير شركات الغزل والنسيج وانتشالها من الخسائر وعودة الريادة لمصر في هذه الصناعات الاستراتيجية خاصة بعد توجيه الرئيس السيسي برصد وتخصيص 21 مليار جنيه لهذا الغرض.
جدير بالذكر ان هشام توفيق، وزير قطاع الأعمال، قال إن القطاع يتحكم في نحو ثلثي مصانع الغزل والنسيج بمصر، مشيرًا إلى أن بعضها يعود قدمه إلى القرن 19.
وأضاف، أنه كان من الضروري الاستعانة بالماكينات العصرية، لتطوير هذا القطاع، مضيفا أحدث ماكينات موجودة في مصر ترجع إلى التسعينات، وذلك بعدما جُددت لأول مرة منذ خمسينات القرن الماضي، وبالنسبة للماكينات الجديدة فهي تنتج 3 أضعاف الطاقة التي تنتجها الماكينات الموجودة حاليا.
وأردف أن قيمة المنتج الذي يخرج من المصانع التي تستخدم ماكينات جديدة أفضل من نظيرتها التي تستعمل ماكينات قديمة: "الماكينات كلها أوروبية، ماكينات الغزل من سويسرا، وماكينات النسيج من إيطاليا، وماكينات الاستضافة والتجهيز من ألمانيا، وقعنا على العقود وسنستلم الدفعة الأولى في أبريل المقبل، على أن نستلم كل الدفعات في أبريل 2021، وسيجرى تكهين الماكينات القديمة، ولن يجرى استخدام ماكينات مصرية، ونحن لن نجرب حتى ننتج قطنًا ينافس في السوق العالمية وبالتالي فنحن سنقلل تكلفته".
برلماني: وزيرة الهجرة تفكر خارج الصندوق لجذب استثمارات المصريين بالخارج برلماني: دعم المجتمع الدولي لتنفيذ قرارات البرلمان الليبى تنسف أوهام السلطان المعتوه