اهم الاخبار
الخميس 28 مارس 2024
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

بأقلامهم

نحارب الفكر بالفكر وليس بالدم والتشهير

  الحمد لله الذي لايحمد علي مكروهه سواه بفضل من الله ورضائا بقضائه تنهال علينا عروض الظهور في حلقات تلفزيونيةتلفزيونية ونرفض الظهور دون هدف واضع يدعو للعوده إلي صحيح الدين وتعاليمه السمحه في أطار دعوتي الفكرية التنوريه للعطاء والصفاء النفسي وكون مانملك من أجتهاد وقراء لايمثل ظاهره ولكنه قراءه وعلم ومحاولة التقرب إلي الله وزهد الدنيا فحياتي تجارب جميلئه يملئنئ فيها الرضا والحمد والأستغفار فلم أرتكب كبائر ودائما أعفو مع القدره واحكم العقل واشكر كل من حاول أن يصنع بطولة في صدام معي من وحي الخيال أو كنت ظلمته دون قصد فلايعيبني الأعتذار وقبلها الأستغفار فالكبرعند الخطأ من شيم الشيطان فنحن بشر نخطا ونصيب ونتعلم ونرضي بقضاء الله فلست مرشح أنتخابي فليطمن من راسلني في الواتس برسائل غير مفهومه وعند سألت أحد الحكماء قال عندما يتعامل معك أحد بطريقه غريبة دع الأيام تكشفة وتركعة أمام الله وأمامك طالما نيتك مخلصة مع الله ونرجو الستر للجميع فنحن لا نتشفي فبريق الشهره والأعلام لايهمني فإني أري القبر أمامي عندما أتحدث في وسال الأعلام في أطارات محددات ماذا أقول ولمن أقول والنتائج التي تترتب عن ما أقول نحن في عصر الفتن والسنوات الخداعات دراسيتي وعملي السابق والحالي والمستقبلي حتي يحين أجل الله ورغم كوني بتقوي الله والأستغفار وصله الأرحام مع أخي وأولاده وأختي وأولادها وأبروالدي ووالدتي وزوجتي وأهلها وكل من أتعامل معهم ولا أتدخل في خصوصيات غيري وعند الحق لا أري غير الله ولكن في حدود العفو وجبر الخواطر وأن خيركم خيركم لأهلة وعندما تكون قادر تعفو ذلك جهاد النفس فوالله لم يعلمني غير من ظلمني وحاول بشتي الطرق أن يؤذيني ليس لعيبا ولكن كونه نفس حساده مهما أجزيت لها العطاء تتمني لك زوال النعم أنهم المتاجرون بالدين والأخلاق والأعراض فكيف لي أن أحزن ومعي الله ورأسي تعانق السماء ليس لحسبي ولا لنسبي ولا لعلمي ولا شئ غير تقوي الله في الناس ومقابلة السيئة بالحسنة وعدم الأساءه عند الغضب وأتذكر لحظه صدق تجعلني أنس تدبيره وأجد رسائل ربانية تؤكدها أفعالهم فنحن لانسعي لغير العلم والتقوي فكلما زاد زهدك في الدنيا ورضيت بقضاء الله جائت لك الدنيا زاحفه وكلما تكالبت عليها أذلتك واصابتك الراجفة وسوف نري العجب العجاب لو كشف الله ستر الناس أمام الناس فلا تبحثوا عن زلات الناس كونهم يتعاملوا بالفكر وليس بالدم مثلكم و لاتنسوا قدرة الله فالتقوي هية من تنقذ البشر من سوء الخاتمة والحمد لله علي نعمه الحمد والستر للجميع دون تميز سياسي او ديني. كتب وليد نجا