بلاغ للنائب العام يطالب بعدم الإفراج عن الإرهابيين ودعاة الفوضى ‬

• رئيس حزب سياسي.. صحفي يقتات من الخارج.. جمال عيد .. والدة علاء عبد الفتاح .. وشقيقة الإخوانية رباب المهدي .. يتزعمون حملات التشهير كشف النشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي مخطط المشبوه للإفراج عن قيادات اوعناصر جماعة الإخوان الإرهابية، ودعاة الفوضي يقوده بعض اليساريين من داخل مصر وخارجها ، بالتنسيق مع عددا من الشخصيات الإخوانية لتنفيذ أجندة تهدف في نهاية الأمر إلى اسقاط مصر وتركيعها لخدامة الماسونية العالمية. وتقدم النشطاء ببلاغ للنائب العام والقضاء المصري ضد الذين يروجون لاستخدام أزمة هذا الوباء والتحرك بأوساط الشعب المصري لافقاده الثقة بحكومته وإثارة البلبلة حتى يتمكنوا من تحقيق هدفهم الذين عجزوا عن تحقيقه خلال الفترة الماضية نتيجة تلاحم الشعب مع قادته في مواجهة هذا المخطط، مطالبين بعدم الإفراج الإرهابيون. وأكد النشطاء أن فيروس الإخوان ودعاة الفوضى أخطر من الكورونا لابد من استمرار عزل الإخوان ودعاة الفوضى لحماية الشعب المصري، مشيرا إلى أن من ينادي بالإفراج عن السجناء هم  جماعة الإخوان وقنواتها وقناة الجزيرة وجمال عيد ووالدة علاء عبد الفتاح وشقيقته الإخوانية رباب المهدي ورئيس حزب سياسي يدعي الوطنية وصحفي يقتات من الخارج ويدعو للفوضى تحت شعار حرية الصحافة. كان النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي حذروا من مخطط دعاة الفوضى والتخريب لضرب استقرار الدولة وأمنها عن طريق الدعوات المشبوهة التي تطالب مؤسسات الدولة بالعفو عن كافة المحبوسين والمسجونين ممن أدينوا في جرائم تخريب وتأمر على الوطن وأبنائه بزعم حمايتهم من فيروس كورونا، لوجود خطر داهم على صحتهم جراء تكدس المسجونين في السجون وفق أكاذيبهم. وأكد نشطاء مواقع التواصل الإجتماعي، أن مطالب طيور الظلام من أهل الفتن والشرور كلمة حق يراد بها باطل، فالدولة تصدر من حين لأخر قرارات بالعفو والافراج عن بعض المحبوسين ممن ثبت يقينا أنهم لا يشكلون خطرا على المجتمع لكن الإفراج عن العناصر الإرهابية ودعاة الفوضى والتخريب وأنصار جماعة الإخوان الإرهابية خط أحمر لن يسمح به الشعب المصري العاشق لتراب وطنه. وأكد النشطاء أنهم يعلمون جيدا من يقومون بهذه الحملة المشبوهة، وأنهم معروفون باستغلالهم للأزمات والصيد في الماء العكر لكنهم يجهلون أن الشعب المصري يعي مخططاتهم الخبيثة التي تهدف ضرب استقراره وأمنه