انتهي الدرس يا غبي .. سلسلة تغريدات لمريم الكعبي .. رصاصة في قلب البرلمان الاوربي
تحت عنوان " انتهي الدرس يا غبي " اطلقت الناقدة والاعلامية الاماراتية مريم الكعبي سلسلة تغريدات تندد فيها بتقرير البرلمان الاوربي الذي وجه انتقادات جوفاء للدولة المصرية حول ملف حقوق الانسان وكانت تغريدات الكعبي اشبه برصاصة في قلب برلمان اوربا خاصة وانها تناولت رسائل سخرية من البرلمان الاوربي في ظل استخدام نفس ادوات الماضي الاليم ونفس شعارات واساليب الزيف التي استفاقت منها الشعوب وادركت ان حقوق الانسان مجرد وسيلة لاسقاط الدول واغراق الشعوب في اتون الفوضي والخراب . انتهى الدرس يا أغبياء حيث قالت مريم الكعبي خلال سلسلة تغريداتها : انتهى الدرس يا غبي " نقولها للهاربين ، والخائنين والواهمين ، والمغيبين ، لعبة الديمقراطية وحقوق الإنسان حيلة لم تعد تنطلي على أحد ، فعودوا من حيث أتيتم ، لأن عقارب الزمن لا تعود للوراء . وتابعت الكعبي : " انتهى الدرس يا غبي" ، نقولها لمن يحاولون التسلل من جديد ، من خلال زوارق الشعارات ، مجتمعاتنا أكثر سلامة وأمناً وعافية بدون شعاراتكم وبدون لعنة ، ديمقراطيتكم ، وبدون زيف شعاراتكم . واردفت الكاتبة والناقدة الاماراتية مغردة : " انتهى الدرس يا غبي" ، نقولها لمرتزقة الجزيرة وتوابعهم من ذيول الارتزاق والخيانة في تركيا وبريطانيا ، الفتات الذي ترمي به البرلمانات الغربية بشأن حقوق الإنسان هو موائد للقطط السمان في إعلامكم ، يرمون لكم بالكرة وتلعبون وحدكم ، لعبتكم أصبحت مضحكة للسخرية والتندر ولتحريك عجلة إعلامكم . انتهى الدرس لاصحاب الاجندات وواصلت مريم الكعبي تغريداتها قائلة : " انتهى الدرس يا غبي " ، نقولها للراشين والمرتشين الذين يسيسون القضايا وفقاً لأجنداتهم بهدف الضغط على مصر والتأثير على قراراتها ، عربون المحبة الذي تقدمونه ترحيباً ببايدن ، لا قيمة له ، ودول التحالف أقوى من لعبة تسييس القضايا ومحاولة تدويلها للضغط والمزايدات . انتهى الدرس يا دعاة الفوضى وتابعت سلسلة تغريدات " انتهى الدرس يا غبي" قائلة : " انتهي الدرس يا غبي " نقولها لمن يحاولون استدعاء مشهد الفوضى ، بمظلة حقوق الإنسان والحريات
