اهم الاخبار
الجمعة 22 نوفمبر 2024
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

الحوادث

تحرير 12762 قضية سرقة تيار كهربائي.. ننشر جهود «الأمن الاقتصادي» خلال ٢٤ ساعة

قامت أجهزة وزارة الداخلية بالإدارات العامة التابعة لقطاع الأمن الاقتصادي، بتكثيف الحملات الأمنية بالتنسيق مع كافة الجهات المعنية خلال الفترة الأخيرة في مجال أعمال تلك الإدارات.. حيث أسفرت جهودها خلال 24 ساعة عن تحقيق العديد من النتائج الإيجابية، من بينها الآتي:

الإدارة العامة لشرطة النقل والمواصلات

قامت الإدارة بعدة حملات لضبط كافة المخالفات والظواهر السلبية التي تؤثر على مرفق مترو الأنفاق، أو محطات السكك الحديدية، وداخل القطارات.. وأسفرت جهودها عن ضبط (3112) قضية متنوعة في مجال مكافحة الجرائم والظواهر الاجتماعية السلبية.

الإدارة العامة لشرطة الكهرباء

أسفرت جهود الإدارة عن ضبط (12762) قضية سرقة تيار كهربائي، ومخالفات شروط التعاقد.

الإدارة العامة لشرطة البيئة والمسطحات

أسفرت جهودها في مجال مكافحة وضبط كافة مخالفات قانون البيئة (حماية الثروة السمكية، حماية البيئة والمحميات الطبيعية، حماية نهر النيل والمجاري المائية) عن ضبط (566) قضية متنوعة.

الإدارة العامة لمباحث الضرائب والرسوم

أسفرت جهودها عن ضبط (133) قضية في مجال "الضرائب العامة، الضرائب على المبيعات، مخالفات الجمارك ، حماية الأموال ، الضرائب العقارية والملاهي، تحرى مدين لمصلحة الضرائب".

الإدارة العامة لمباحث الأموال العامة

أسفرت جهودها في مجال مكافحة جرائم الأموال العامة لمواجهة كافة أشكال الفساد المالي والإداري، والجرائم التي تؤثر سلباً على المناخ الاستثماري في البلاد، وكذا الجرائم المُستحدثة التي ترتبط بالقطاع المصرفي عن ضبط (7) قضايا.

الإدارة العامة لشرطة التموين والتجارة الداخلية

أسفرت جهودها وفروعها الجغرافية بمديريات الأمن، في مجال متابعتها للأسواق عن ضبط (1244) قضية تموينية متنوعة (غش غذائي، لحوم ومصنعاتها، دقيق وأقماح، ثروة حيوانية، مواد بترولية، سجائر).

الإدارة العامة لمباحث المصنفات وحماية حقوق الملكية الفكرية

أسفرت جهود الإدارة عن ضبط (66) قضية (مصنفات سمعية وسمعية بصرية - مطبوعات).

هذا وجارى مواصلة الحملات المكبرة على مستوى الجمهورية.. لإحكام السيطرة الأمنية ومواجهة الجريمة بشتى صورها.

تحرير 12746 قضية سرقة تيار كهربائي.. ننشر جهود «الأمن الاقتصادي» خلال 24 ساعة

ﺗﻔﻀﻴﻼﺕ اﻟﻘﺮاء