اهم الاخبار
الإثنين 23 ديسمبر 2024
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

بأقلامهم

وليد نجا يكتب: شكرا يا سيسي كلنا معا

الوكالة نيوز

يعيش العالم أزمه تضخم غير مسبوقه طالت كل دول العالم الغنية منها والفقيرة فلم تمضي أزمة فيرس كرونا وما تبعها من أنكماش أقتصادي حتى دخل العالم في أزمة الحرب الإوكرانية الروسية وما تبعها َمن أزمات أقتصادية ونقص في الحبوب والزيوت وغيرها من المواد الخام التي تصدرها روسيا وإوكرانيا وفي ظل الحرب الدائرة بينهما حدث خلل في تصدير الحبوب وغيرها من المواد الخام وحدث خلل في الأمن الغذائى العالمي وتضاعفت الأسعار على المستوى العالمي وتم فرض عقوبات على روسيا من قبل الولايات المتحده وحلف النيتو مما زاد من أسعار الطاقة وأنعكس بالسلب على دول أوربا وزادت تكلفة المعيشة في جميع دول العالم في ظل أرتفاع أسعار مدخلات الأنتاج والطاقة وحتى الولايات المتحدة الإمريكية لم تسلم من التضخم وقامت برفع الفائدة مما أنعكس بالسلب على جميع العملات أمام الدولار وزادت الأسعار في كافه دول العالم وفي بريطانيا تخلي بعد المواطنين عن أحدي الوجبات اليومية نتيجة أرتفاع الأسعار  وهنا كباحث أطرح تسأول بحثي ماذا لو لم يقم الرئيس السيسي بكل هذه المشروعات الضخمة من بني تحتية ومزارع سمكيه وصوب زراعية وغيرها الكثير من المشروعات التي يراها الجميع في كل قرية ونجع ومدينه في مصر في َمشروعات حياة كريمة وغيرها من المشروعات ومنها ماتم الأعلان عنه ومنها مالم يتم الآعلان عنه لان سياسة الرئيس السيسي هو جعل المشروعات تتحدث عن نفسها وفي ظل وجود ظهير شعبي للرئيس السيسي يعلم تمام العلم حجم الأنجاز حد الأعجاز ومازال العمل مستمر  فلولا الصوب الزراعية لأرتفعت أسعار الخضر والفاكهة أضعاف ما عليها الأن.

نعم هناك أرتفاع أسعار في كل ماهو يعتمد على الأستيراد من الخارج ومايتم زراعته وصناعته في مصر تنخفض أسعارة وهنا لابد أن نتحمل هذه الأزمة العالمية ونعمل على زراعة الحبوب وأستصلاح الأراضي وهذة ماتقوم به الدولة وأن ندعم الصناعة الوطنية وهذا ماقامت به القيادة السياسة.

وفي الختام نحن شعب مصر نحترم ونقدر الجهود الجبارة للرئيس والحكومة وما نعيش فية من أمن وأمان هو محصلة  تضحيات رجال القوات المسلحة والشرطة المدنية وأقول لإصحاب الدعوات التخربية شعب مصر شاهد ماحدث في يناير من خراب وتدمير لمؤسسات الدولة ولولا الرئيس السيسي والجيش المصري العظيم كنا لائجين في دول الجوار فقد تعلمنا الدرس جيدا ونشاهد نتائجة في دول الجوار وندعو الله أن يحفظهم كما حفظ َمصر ونجدد نحن شعب مصر مبايعتنا للرئيس السيسي ونقولها للعالم أجمل (كمل ياسيسي كلنا معاك وتحيا مصر بينا كلنا) رافعين شعار معا نستطيع دولة ومجتمع مدني للإرتقاء بجودة الحياة.