اهم الاخبار
الأحد 22 ديسمبر 2024
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

رياضة

صحيفة برازيلية تشيد بخطورة حارس منتخب مصر علي السامبا

حارس منتخب مصر الأوليمبي
حارس منتخب مصر الأوليمبي محمد الشناوي

 

 

أشادت صحيفة برازيلية شهيرة “ Uol”  بخطورة حارس مرمى منتخب مصر الأوليمبي محمد الشناوي قبل مواجهة مصر والبرازيل غداً في دور ربع النهائي خلال منافسات بطولة اولمبياد طوكيو.

 

وفي هذا السياق قالت الصحيفة البرازيلية عن الشناوي قبل مبارة غداً أن حارس منتخب مصر استطاع ايقاف خطورة فريق بالميراس البرازيل خلال منافسات بطولة كأس العالم للأندية العام الماضي ، أنه يشكل خطر على منتخب البرازيل غدا.

 

وتابعت صحيفة قائلة : " أنه لكي نستطيع التأهل نصف النهائي للبطولة في الألعاب الأولمبية للمرة الرابعة على التوالي يجب على منتخب البرازيل التغلب على حارس مرمى منتخب مصر والذي يعتبر من افضل الحراس في بطولة بالإضافة للعام الماضي خلال منافسات بطولة كأس العالم للأندية.

 

وفي هذا الصدد قام بارعاب جمهور البرازيليين نظراً لما قدمه من مستوي رائع أمام ميراس"، واختتمت الصحيفة قائلة : “ أن محمد الشناوي صاحب ال 32 عاما يعتبر من أفضل الحراس الذي سنواجها غداً وسنواجه صعوبة في التسجيل”.

 

 

 

مشوار منتخب مصر الأوليمبي خلال بطولة اولمبياد طوكيو

 

قدم منتخبنا مصر الأوليمبي حتي الآن أداء رائع خلال مشواره في بطولة، حيث واجه الارجنتين كأول مبارة له حيث انتهي اللقاء بالتعادل السلبي، وبعد ذلك واجه منتخب الإسباني حيث تعرض للهزيمة بنتيجة هدف بدون مقابل، وآخر مبارة في دور المجموعات كان يجب على منتخبنا أن يفوز لكي يتأهل ، وبالفعل واجه منتخبنا مصر الأوليمبي منتخب استراليا وانتهي اللقاء بهدفين دون رد لصالح منتخب مصر ، حيث قام بإحراز الأهداف هم أحرز الهدف الاول لاعب منتخب مصر الأوليمبي احمد ياسر ريان في دقيقة 45 ، وقبل انتهاء الوقت الأصلي من المبارة أحرز الهدف الثاني لاعب منتخب مصر الأوليمبي عمار حمدي لتعزيز الفوز في دقيقة 85 .

 

وفي هذا الإطار وبذلك احتل منتخبنا للمركز الثاني برصيد أربع نقاط، وبعد احتلال اسبانيا المركز الاول ضمن نهاية دور مجموعات، وكان مجموعة منتخب مصر صعبة حيث كانت تضم منتخب الارجنتين واسبانيا واستراليا، وتأهل منتخبنا على حساب منتخب استراليا وسنواجه غداً منتخب البرازيل في دور ربع النهائي، وستبدأ غداً السبت في تمام الساعة الثانية عشرة ظهرا.