منوعات والمرأة والطفل
"الحجاب ليس فرضا".. نضال الأحمدية تحرض النساء على ترك الحجاب
"الحجاب ليس فرضا وأحرض النساء على عدم التمسك به".. حالة جديدة من الأثارة تسببت فيها الإعلامية نضال الاحمدية بسبب تصريحاتها الجريئة التي كشفت خلالها أسرار بعض النجوم وحاولت زج أفكار تندرج تحت مسمى "الأفكار الشاذة".
نضال الأحمدية تتحدث عن الحجاب والموت وتكشف وصيتها
وعبر أحد البرامج الحوارية ظهرت نضال الأحمدي وتحدثت عن التفاصيل الخاصة بالنجوم وحياتها الشخصية ورأيها في الحجاب قائله: "الحجاب ليس مفروضا في القرآن الكريم لأن الفرائض الخمسة معروفين والحجاب مش موجود فيه هو تقليد أو عادات أو حتى حشمة لأنه حق للمرأة لكن ليس فريضة".
وعللت نضال الأحمدية خلال حديثها عن الحجاب قائلة: "قرأت بشكل جيد وأتحدث بشكل علمي أنا من مجتمع محافظ ووالدتي كانت تضع غطاء الرأس هي وخالتي وغيرها وفي انتظار عالم ديني يفهم جيدا ليخبرني أين فرض الحجاب في القرآن لأن الموضوع مش محتاج تفسيرات وواضح".
أما عن وصيتها التي اذهلت الجميع فقد ذكرت نضال الأحمدية أنها لا تفضل الصلاة عليها بعد وفاتها خاصة من رجال الدين وأوضحت: "ماتصلوش عليا، مش عاوزة رجال دين لأنهم كذابين ومش محتاجة صلاتهم".
أبرز المعلومات عن الإعلامية نضال الأحمدية في سياق السطور التالية:-
نضال الأحمدية من مواليد 9 سبتمبر 1963
ولدت نضال الأحمدية في الكويت لأسرة لبنانية درزية من جبل لبنان.
نضال الأحمدية هي صحفية وإعلامية لبنانية من مواليد الكويت.
حاليًا تمتلك مجلة باسم الجرس.
عُرف اسم نضال الأحمدية لأول مرة في سن الـ 16 حين تفوقت على 7,000 مشترك ومشتركة تباروا على الميدالية الذهبية في برنامج استديو الفن.
حصلت نضال على الطلاق من زوجها الدكتور وليد مطر بعد انتظار 18 عامًا رفض خلالها أن يطلقها.
نضال الأحمدية انتقلت للعمل في إذاعة لبنان وصوت الشعب وتلفزيون لبنان وتلفزيون "ال" المؤسسة اللبنانية للإرسال.
تعرضت للاغتيال في بتاريخ 2002/7/24.
فشلت محاولة الاغتيال إلا أنها أسفرت عن تلك المحاولة حدوث ارتجاجات في الأذن الوسطى لنضال وسقوط أسنانها الأمامية وجروح عميقة بالرأس.
يُجدر الإشارة إلى أن شهرة الإعلامية الكويتية نضال الأحمدية بدت واضحة الشهرة الواسعة التي حققتها الأحمدية في مختلف أرجاء الوطن العربي، حيث وصل عدد معجبيها في موقع “فيسبوك” الاجتماعي لما يقارب مئة ألف معجب ومعجبة، ممن يتابعون أخبارها أولاً بأول ويتواصلون معها عبر الإنترنت ويعبرون عن مدى إعجابهم بها، وهي التي تعتبر مدرسة في الصحافة والإعلام من خلال الإهداءات والصور والتضامن معها في مختلف مراحل حياتها، والتفاعل مع كافة القضايا التي تطرحها.