اهم الاخبار
الجمعة 22 نوفمبر 2024
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

الفن

بعد اثارة الجدل.. مصطفى فهمي يحاول اعادة طليقته مرة أخرى

 الفنان مصطفي فهمي
الفنان مصطفي فهمي وزوجته

يبحث الكثير من الناس عبر مواقع الاجتماعي عن قصة انفصال الاعلامية اللبنانية «فاتن موسى» من الفنان «مصطفى فهمي»، حيث أثارت قصة انفصالهم الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد تصريحات «فاتن موسى» واعلان الفنان مصطفى فهمي عن خبر انفصالهم بشكل مفاجئ، كما صرحت «فاتن موسي» عبر حسابها الخاص على موقع تبادل الصور «انستجرام» عن عدم علمها بخبر الطلاق وان هذا الخبر كان مفاجئ بالنسبة لها وان علاقتهم لم تشهد أي توتر قبل الطلاق.

وبالتزامن مع هذا الصدد يستعرض لكم الموقع الالكتروني «الوكالة نيوز» في السطور التالية أخر التفاصيل في انفصال فاتن موسي من زوجها الفنان مصطفى فهمي.

محاولات لأعادة الزواج بين الاعلامية «فاتن موسي»والفنان «مصطفى فهمي »

نشرت الإعلامية «فاتن موسي» عبر حسابها الخاص علي موقع تبادل الصور «انستجرام» بوست وعلقت عليه قائلة «تفجأت بخبر إنفصالي عن مصطفى فهمي..عدم وجود اي خلافات بينهما وان تلك خبر الطلاق كام مفاجئ لها، وان تلك العلاقة لم تكن شاهدة لأي توتر يؤدي الي الطلاق مع الفنان مصطفى فهمي.. كما نفت الإعلامية «فاتن موسي» بأن الطلاق قد حدث بشكل هادئ وطبيعي.. كما لم يكن لديها اي معلومة عن تلك الانفصال».

وتابعت «ان هذا الطلاق تم بشكل فيه مراوغة.. وانها علمت بخبر الانفصال من خلال محاميتهما «سناء لحظى»، وانها سافرت الي بلدها لبنان من اجل حضور خطبه شقيقتها مني، وقبل سفرها كانت حياتها مع الفنان مصطفى فهمي جيدة تمامًا، وانه كان سوف يأتي لحضور الحفل، ولكنه اعتذر في اللحظات الاخيرة وذلك بعد الاحداث الامنية التي شهدتها بيروت مؤخراً، وبصفة خاصة ان في وقت الزفاف كان مرتبطًا بظروف عمل».

والجدير بالذكر أن الفنان «مصطفى فهمي» تزوج من الاعلامية اللبنانية «فاتن موسى»، في عام 2015، وان في شهر ديسمبر عام 2017 أعاد حفل زواجهما مجدداً فى لبنان، وان  كانت بدايتها في مجلة «شهر زاد»، حيث عملت محررة فنية بقسم الفن، ونشر لها الكثير من الموضوعات واللقاءات الفنية، وأيضًا الموضوعات الاجتماعية، كما بدأت الاعلامية «فاتن موسي» حياتها المهنية كصحفية متخصصة في عدة مجالات منها الموضة والفن والجمال في المجلات اللبنانية، ثم تخصصت بعد فترة كمحررة فنية لفترة طويلة في إحدى المجلات اللبنانية.

ﺗﻔﻀﻴﻼﺕ اﻟﻘﺮاء