اهم الاخبار
الأحد 22 ديسمبر 2024
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

عربى و دولى

سكاي نيوز عربية: قتلى وجرحى في قصف تركي بمحافظة نينوى بالعراق

قصف تركي
قصف تركي

أفادت شبكة سكاي نيوز عربية، اليوم الأربعاء، بسقوط قتلى وجرحى في قصف نفذته طائرات تركية ضد مقار وحدات حماية الإيزيديين في بلدة سنوني قرب سنجار بمحافظة نينوى في العراق.

وفي السياق، أفادت شبكة "رووداو" الكردية، الشهر الماضي، بوقوع قصف استهدف مخيم مخمور للاجئين في نينوى شمال العراق.

وقال حاكم قضاء مخمور التابع لمحافظة نينوى، رزكار محمد، لشبكة رووداو، إن قصف طال مخيم مخمور للاجئين، اليوم السبت، حيث تم استهداف سيارة خلال القصف المذكور.

وقد استهدفت طائرتين مسيرتين صباح اليوم قرية في ناحية آغجلر التابعة لقضاء جمجمال في محافظة السليمانية، مما أسفر عن مقتل خمسة أشخاص.

وفي سياق آخر، أشارت الاستخبارات العسكرية العراقية، مايو الماضي، إلى إلقاء القبض على ثلاثة إرهابيين وضبط أسلحة في محافظة نينوى.

وقالت خلية الإعلام الأمني العراقية في بيان: إنه "بعمليات نوعية واستباقية استهدفت ملاحقة وتعقب ما تبقى من فلول داعش الإرهابية والوصول الى مخلفات أسلحته وأعتدته، ونفذت وفقاً لمعلومات استخبارية دقيقة لشُعب استخبارات الفرق العاشرة والسادسة عشرة والخامسة عشرة وبإسناد قوة من قيادة القوات البرية متمثلة بألوية المشاة ٣٨ و٩٢ و٧١ و٧٣ و٢١، أسفرت عن إلقاء القبض على ثلاثة إرهابيين، اثنان منهم في منطقة الكيلو ٧ وسيطرة الفلاحات مدخل الفلوجة- رمادي في الأنبار".

وأضافت الخلية: أن "أحد الإرهابيين تمت إصابته من قبل القوات الأمنية اثناء معارك التحرير وفر هارباً الى جهة مجهولة"، نقلا عن وكالة الأنباء العراقية.

وتابع البيان: أنه "تم إلقاء القبض على الإرهابي الثالث بمنطقة بادوش في نينوى وهو كان مكلفا بجمع المعلومات عن القوات الامنية والمتعاونين معها قبل التحرير لكونه كان عنصرا امنيا بما تسمى (الشرطة اللا اسلامية) وهم من الارهابيين المطلوبين للقضاء وفق احكام المادة 4 إرهاب".

وأوضح البيان أن "القوة ضبطت كميات من الاعتدة والعبوات في مناطق عدة من غربي نينوى ضمت: ٨٠ مقذوف عيار ١٥٥، و٦١ عبوة مختلفة، و٣٨ قنبرة هاون، و٨ مساطر تفجير، و٧صواريخ جهنم ".

ونوه البيان إلى أنه "تم تسليم الارهابيين الى جهات الطلب اصوليا فيما قامت مفارز الجهد الهندسي المرافق للقوات برفع المواد وتفجيرها موقعيا وتحت السيطرة".