اهم الاخبار
السبت 02 نوفمبر 2024
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

عربى و دولى

وزير الخارجية الأمريكي: نأمل أن تسير الانتخابات الكينية بشكل سلمي

وزير الخارجية الأمريكي
وزير الخارجية الأمريكي ونظيرته الجنوب إفريقية

قال وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، اليوم الإثنين، إن الجميع يريدون رؤية الانتخابات الكينية المقرر إجراؤها يوم الثلاثاء تتقدم بسلام وحرية ونزاهة، وجاء ذلك خلال زيارته لجنوب إفريقيا، وفقا لوكالة رويترز.

وفي وقت سابق، أكد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، على أن الصين تعاقب العالم بأسره بقرارها وقف التعاون مع الولايات المتحدة في قضية تغير المناخ.

وشدد بلينكن معلقا على حرب أوكرانيا، خلال زيارته لجنوب إفريقيا، على أنه إذا سمحنا لدولة كبيرة باجتياح دولة أصغر فإن الفوضى ستعم العالم، نقلا عن العربية نت.

وفي السياق، أعلنت وسائل إعلام رسمية صينية، أمس الأحد، أن الصين تجري تدريبات عسكرية منتظمة في الجزء الشرقي من خط الوسط لمضيق تايوان.

وأفاد التلفزيون الرسمي الصيني نقلا عن أحد المعلقين، أن الجيش الصيني سيجري من الآن فصاعدا تدريبات منتظمة على الجانب الشرقي من الخط الأوسط لمضيق تايوان، نقلا عن وكالة رويترز.

والخط الوسطي في المضيق الضيق بين جزيرة تايوان والبر الرئيسي للصين هو خط سيطرة غير رسمي لا تعبره عادة الطائرات العسكرية والبوارج من أي من الجانبين.

ولم يتم الاعتراف بالخط الوسط قانونيا قط، وهو خط وهمي وضعه الجيش الأمريكي لمتطلبات قتالهم في القرن الماضي، وفقا لما ذكره معلق التلفزيون الحكومي.

وفي سياق آخر، أكد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، خلال لقائه بالرئيس الفلبيني فرديناند ماركوس جونيور، السبت، على أن الولايات المتحدة ستفي بالتزاماتها بموجب اتفاقية الدفاع المشترك القائمة منذ عقود.

وقال بلينكن لماركوس: "التحالف قوي وأعتقد أنه يمكن أن ينمو بشكل أقوى"، نقلا عن وكالة رويترز.

وأضاف بلينكن: "نحن ملتزمون بمعاهدة الدفاع المشترك، وبالعمل مع الفلبين بشأن التحديات المشتركة."

وتابع قائلا: إن ابتعاد الصين عن محادثات المناخ قد يكون له عواقب دائمة على المنطقة والكوكب، مؤكدا على أن الحفاظ على الحوار مهم جدا في فترة اشتداد التوترات كما هو الحال الآن مع الصين.

وتعد الفلبين نقطة ارتكاز للتنافس الجيوسياسي بين الولايات المتحدة والصين، ويواجه ماركوس تحديًا صعبًا في موازنة علاقات بلاده بين القوتين الاقتصاديتين الرئيسيتين.

 

ﺗﻔﻀﻴﻼﺕ اﻟﻘﺮاء