اهم الاخبار
الجمعة 22 نوفمبر 2024
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

عربى و دولى

الإطار التنسيقي العراقي: متمسكون بترشيح محمد شياع السوداني لرئاسة الحكومة

العراق
العراق

أكد قيادي في الإطار التنسيقي العراقي، اليوم السبت، على تمسك الإطار بترشيح محمد شياع السوداني لرئاسة الوزراء العراقية.

وأشار القيادي إلي أن هادي العامري قد يعرض على زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر التنازل عن ترشيح السوداني مقابل تنازلات، نقلا عن العربية نت. 

وفي السياق، بعقد قادة الكتل السياسية العراقية اجتماع، الأربعاء، في القصر الحكومي بناء على دعوة رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي.

وقال مصدر مطلع لوكالة الأنباء العراقية، إن "قادة الكتل السياسية عقدوا، قبل قليل، اجتماعاً في القصر الحكومي ببغداد، بناء على الدعوة التي وجهها رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي أمس".

ودعا رئيس مجلس الوزراء مصطفى الكاظمي، قادة القوى السياسية الوطنية، إلى اجتماع وطني في قصر الحكومة الأربعاء؛ للبدء بحوار وطني، مشيراً الى أن هذه الدعوة تأتي من منطلق المسؤولية الوطنية المشتركة التي تجمع العراقيين على مبدأ حفظ وحدة العراق، وأمنه، واستقراره.

وطالب الكاظمي في بيان رسمي كلّ الأطراف الوطنية بإيقاف التصعيد الشعبي والإعلامي، ومنح المساحة الكافية للطروحات الوسطية؛ لأخذ حيزها في النقاش الوطني.

ومن جانبه، أعلن التيار الصدري، عن عدم المشاركة فـي الحوار السياسي الذي دعا إليه رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي.

وقال المكتب الخاص لزعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر في بيان: "نعلن أنّ التيار الصدري وبجميع عناوينه وشخصياته السياسية، لم يشترك فـي الحوار السياسي الذي دعا إليه رئيس مجلس الوزراء هذا اليوم لا بطريق مباشر ولا غير مباشر".

وفي سياق متصل، أعلنت المحكمة الاتحادية العراقية، الأربعاء، عن تأجيل موعد البت في دعوى حل البرلمان إلى 30 أغسطس الجاري.

وأفادت فضائية السومرية نيوز بأن "المحكمة الاتحادية قررت تأجيل موعد البت بدعوى حل البرلمان الى الثلاثين من الشهر الجاري".

وفي وقت سابق، تقدمت الكتلة الصدرية بدعوى قضائية، للمطالبة بحل مجلس النواب.

وفي سياق آخر، قدم وزير المالية العراقي علي علاوي، الثلاثاء، استقالته من منصبه خلال جلسة مجلس الوزراء لأسباب غير معروفة.

ونقلت وكالة الأنباء العراقية عن مصدر مطلع قوله: إن "وزير المالية علي علاوي قدم خلال جلسة مجلس الوزراء المنعقدة اليوم، استقالته من منصبه"، 

ﺗﻔﻀﻴﻼﺕ اﻟﻘﺮاء