الفن
بعد طلب عزله تفاصيل جديدة في قضية عبدالله رشدي وجيهان جعفر
طالب الدكتور هاني سامح، بشطب الداعية عبد الله رشدي من جامعة الأزهر، وعزله من عمله بوزارة الأوقاف، وذلك من خلال تقديم دعوة قضائية لمجلس الدولة، أمام الدائرة الثانية بمحكمة القضاء الإداري.
محامية جيهان جعفر تكشف عن مستندات تثبت تورط عبدالله رشدي باغتصابها
كشفت هبة حسين، محامية السيدة العراقية جيهان التي اتهمت عبد الله رشدي باغتصابها، عن مستندات تثبت الواقعة، وذلك خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «آخر النهار» مع الدكتور محمد الباز، المُذاع على إحدى القنوات الفضائية قناة «النهار».
قالت هبه حسين: «عندها محادثات وشهود تدر من خلالها تاخد حقها، ولكننى أحتفظ بتلك المستندات وسأعرضها أمام جهات التحقيق».
مستندات تثبت تورط عبدالله رشدي باغتصاب وهتك عرض سيدة عراقية
كشف الإعلامى محمد الباز عن مستندات جديدة تثبت دخول السيدة العراقية التي تدعى جيهان جعفر، والتي اتهجمت الشيخ عبدالله رشدي بزواجها منه عرفيا، مصر، يوم 7 أغسطس الماضي.
وقال الباز خلال تقديمه حلقة برنامج “آخر النهار” :" معايا صورة من جواز سفرها واللي عليه تأشيرة تثبت دخولها القاهرة يوم 7 أغسطس ومغادرتها يوم 12 اغسطس".
ش وتابع : تأشيرة دخول جيهان جعفر مستند يثبت وجودها فى مصر، لافتا إلى أن البعض من مؤيدي عبدالله رشيد قالوا أن مسيحية، ولكن الحقيقة غير ذلك لأن المستند الثانى وهوا بطاقتها الشخصية تثبت أنها مسلمة.
تفاصيل اتهام سيدة عراقية باغتصاب وهتك عرض إبداعية عبد الله رشدي لها
قالت سيدة عراقية تدعى جيهان إن الداعية المصري عبدالله رشدي قام بخداعها والتلاعب بها، مؤكدة أنها من احدي ضحاياه، وذلك من خلال مقطع فيديو متداول على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وأوضحت جيهان من خلال مقطع الفيديو أن واقعة الخداع شهد عليها الشيخ أحمد البصيلي، الداعية الإسلامي، والذي قال عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: «الزج باسمي في أي مهاترات أو معارك شخصية لا علاقة لي بها سيصاحبه فورًا اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة».
وكتبت السيدة العراقية جيهان على صفحتها، قائلة: «اتعرفت على عبد الله رشدي عن طريق استشارة على الانترنت بعدها تطور الأمر إلى الإعجاب، ثم قدمت إلى القاهرة لمعرفة بعض أكثر وللزواج الرسمي، وعندما انتهت إقامتى في الفندق بالقاهرة، جاء رشدي وعرض عليا الذهاب معه لشقة في مدينة العبور خاصة بصديق له، وعرض عليا اتفاق شفوي بدون أي ورق واتصل باثنين شهود في جامعة الأزهر ومنهم الدكتور أحمد البصيلي ودكتور آخر اسمه أحمد».
وتابعت: «أنا أكدت عليه أنه لا يجوز أن يلمسني ولكن الهدف من العقد بشكل شفوي علشان الحرمانية فقط، ولكن بعدها تعدى عليا بدون موافقتي وخالف العهد، وبعد ومحاولات كثيرة وهتك العرض عرفت التخلص منه، وبعدها اتصل بي واعتذر وظلت العلاقة بنا أننا نلتقي في أماكن عامة وبعدها بفترة غادرت القاهرة وظل الاتصال بنا إلى أن أرسل لي يقولي انتي من الآن حرة».
وأوضحت أنها «اكتشفت أنه تزوجها زواج متعة، وعندما تحدث مع أخواته قال لهم إنه لا يعرفني واكتشف أنه كرر هذا الموضوع أكثر من مرة مع بنات تانية، ويرى عبدالله رشدي نفسه فوق القانون لأني عندما طلبت منه حقي قالي اعملي اللي انتى عاوزاه.
أول رد من عبدالله رشدي على اتهام السيدة العراقية له بخداعها
وقال رشدي عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، مساء الجمعة: «أعلم أنهم يجتهدون، ويعملون بكَدٍّ ليسقِطوا رمزًا أقَضَّ مضاجِعَهم؛ لسنا بلُقمَةٍ سائغة، ولا تنالُ الضِّباعُ من طوافِها حول الأسودِ إلا الخيْبَة؛ الأسودُ لا تَصنَعُ ما يُضْعِفُها أمامَ الضِّباعِ، فاهم يا ضَبْع منك له؟!».
وأضاف رشدي في منشوره: «سيُحاسَبُ بالقانونِ كلُّ خائضٍ على خوضِه في التشهيرِ جرْيًا وراءَ ادَّعاءاتٍ خيالِيَّةٍ دون سَنَدٍ، ماضون بعونِ الله نحوَ المزيدِ من إيجاعِكم، وليس لنا إلى غير الله حاجة ولا مذهبُ».
من جانبه علق الإعلامي محمد موسى على الواقعة المتهم فيها الداعية عبدالله رشدي باغتصاب وهتك عرض سيدة في شقة صديق له.
وقال موسى ببرنامجه «خط أحمر» المذاع على قناة «الحدث اليوم»: «عبدالله رشدي اللي بيقول على نفسه شيخ ودايما بيكلمنا على الفضيلة، وبينظر على الناس، النهارده كان حديث الساعة، بسبب هذه الاتهامات، وهي اغتصابه لسيدة غير مصرية زي ما هي بتقول».
وأضاف موسى: «السيدة من ضمن محبي الشيخ عبدالله رشدي من فترة، ودخلت تاخد منه استشارة دينية، وبدأت تعجب بيه وطلب منها تقابله في مصر، واتفقوا على توقيع عقد شرعي، عشان يبقى الكلام بينهم حلال، لكنها شرطت عليه ألا يتعرض لها وألا يلمسها، واستقبلها عبدالله رشدي في المطار حسب ما ذكرته الفتاة».
وتابع: «كانت السيدة حاجزة شقة ومعاد إخلائها عارض موعد نزولها، فاتصلت بعبدالله رشدي لتوفير مكان لها، وفعلا راحت شقة صديق لعبدالله رشدي في العبور، وتم توقيع عقد شفهي، واتفقوا على عدم لمسها، لكنه اعتدى عليها وهتك عرضها كما تقول السيدة».