اهم الاخبار
السبت 02 نوفمبر 2024
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

عربى و دولى

العراق: 4 إصابات في قوات الأمن بقصف صاروخي استهدف محيط البرلمان

تظاهرات العراق
تظاهرات العراق

أفادت فضائية العربية الإخبارية، بوقوع 4 إصابات في قوات الأمن بقصف صاروخي استهدف محيط البرلمان العراقي، اليوم الأربعاء.

وذكرت شبكة سكاي نيوز عربية، أن عدد من قذائف الهاون سقط داخل المنطقة الخضراء في العاصمة العراقية.

ومن جانبه، وجه صالح محمد العراقي وزير زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر، اليوم، رسالة إلى القادة والساسة والحكام وأعوام الناس.

وقال العراقي في تغريدة على تويتر: "إلى القادة والسياسيين والحكام بل وعوام الناس من اتباعهم في عراقنا الحبيب الوطن اهم من مناصبكم وكراسيكم وسلطتكم وسلاحكم ومشاريعكم وتجارتكم واموالكم واهليكم وقصوركم".

وفيما يلي نص التغريدة:

الصورة
الصورة

وفي السياق، صوت مجلس النواب العراقي، اليوم الأربعاء، على تجديد الثقة برئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي ورفض استقالته.

وقالت الدائرة الإعلامي لمجلس النواب في بيان، إن "المجلس صوت على تجديد الثقة برئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي"، نقلا عن وكالة الانباء العراقية.

وأضاف البيان، أن "العدد الكلي للمصوتين بلغ 235 نائباً، وأن الموافقين على الاستقالة 13 نائباً فقط والرافضين للاستقالة 222 نائباً".

هذا وقد افتتح أعمال الجلسة رقم 4 الدورة الانتخابية الخامسة للسنة التشريعية الأولى من الفصل التشريعي الثاني، نائب رئيس مجلس النواب شاخوان عبد الله.

وتضمن جدول اعمال جلسة اليوم التصويت على استقالة رئيس المجلس محمد الحلبوسي وانتخاب النائب الأول.

وفي السياق، رفضت المحكمة الاتحادية العليا العراقية، اليوم، الطعن المقدم بعدم صحة استقالة نواب الكتلة الصدرية.

وقالت وكالة الانباء العراقية إن المحكمة "ردت الطعن المقدم بعدم صحة استقالة نواب الكتلة الصدرية لعدم توفر المصلحة العامة لدى المدعيين".

وفي سياق متصل، أشار الأمين العام لمجلس الوزراء العراقي حميد الغزي، اليوم، إلي أن التيار الصدري لا يريد مشاركة الفاسدين وإعادة المحاصصة في الحكومة.

وقال الغزي في لقاء ضمن فعاليات ملتقى الرافدين: إن "انسحاب التيار الصدري من البرلمان يضيف له وليس خسارة"، موضحا ان "خطوة الانسحاب تضحية من أجل العراق"، نقلا عن وكالة الانباء العراقية.

وأضاف أن "لدى زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر سببان رئيسيان هما عدم مشاركة الفاسدين وإعادة المحاصصة في الحكومة"، موضحا أن "انسحاب الكتلة الصدرية من البرلمان موقف تاريخي".

ﺗﻔﻀﻴﻼﺕ اﻟﻘﺮاء