اهم الاخبار
الجمعة 22 نوفمبر 2024
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

عربى و دولى

المرصد السوري: القصف الإسرائيلي لريف دمشق استهدف معدات لتصنيع مسيرات إيرانية

قصف إسرائيلي - أرشيفية
قصف إسرائيلي - أرشيفية

أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم الأحد، أن القصف الإسرائيلي لريف دمشق يوم الجمعة استهدف معدات لتصنيع مسيرات إيرانية.

وقال المرصد إن القصف الإسرائيلي دمر معدات عسكرية لوجستية تستخدم لتجميع طائرات مسيرة مصنعة في إيران ويتم تجميعها ضمن منطقة مطار الديماس العسكري بريف دمشق الغربي، كما تم استهداف رادار ومهبط بالمطار أيضاً.

وقد أشار المرصد السوري في شهر يناير الماضي، إلى وصول شحنات من الأسلحة والذخائر وقطع لتصنيع الطائرات المسيّرة إلى مطار الديماس العسكري في ريف دمشق الغربي، كانت في مطار التيفور في ريف حمص، إذ بات مطار الديماس العسكري خاضعًا لسيطرة إيران وميليشياتها بشكل شبه كامل خلال الفترة الأخيرة.
وفي سياق آخر، أعلن التلفزيون السوري، الخميس ٦ أكتوبر، عن سقوط قتيل في عملية نفذتها مروحية أمريكية في ريف القامشلي شمال شرق سوريا.

ونقل التلفزيون السوري عن مصادر محلية قولها، إن الإنزال تم في قرية ملوك سراي الخاضعة لسيطرة النظام واستهدفت قيادي من تنظيم الدولة الإسلامية.

وفي السياق، أشار المرصد السوري لحقوق الإنسان، إلى أن طائرة مسيّرة تركية استهدفت سيارة عسكرية تابعة لقوات سوريا الديمقراطية "قسد" في منطقة كركي لكي/معبدة، التابعة لمنطقة رميلان بريف القامشلي شمالي الحسكة.

وأوضح المرصد أن الغارة الجوية تسببت بمقتل 2 من العسكريين.

ويوجد بمنطقة رميلان الواقعة بريف مدينة القامشلي شمالي الحسكة، واحد من أكبر وأقدم القواعد العسكرية التابعة للقوات الأميركية ضمن منطقة شمال شرق سوريا، والاستهداف اليوم على مقربة من القاعدة.

وفي سياق آخر، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، بتنفيذ المقاتلات الروسية لـ 3 غارات جوية على مناطق بباب الهوى ومحيط سرمدا على الحدود السورية مع لواء اسكندرون، شمالي إدلب.

وتحتوي المنطقة التي تم استهدافها على مخيمات المهجرين، كما يوجد مقر لفصيل جيش العزة هناك أيضاً، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية وحجم الأضرار المادية حتى الآن.

وفي سياق آخر، أكد وزير الخارجية السوري فيصل المقداد، في كلمة أمام الدورة السابعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، على أننا لا ننكر أن الحرب خلقت تجربة باهظة الثمن وقاسية للسوريين.

ﺗﻔﻀﻴﻼﺕ اﻟﻘﺮاء