اهم الاخبار
الإثنين 23 ديسمبر 2024
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

عربى و دولى

سلطات خيرسون الموالية لروسيا تعلن تشكيل قوات "الدفاع الإقليمي"

الحرب في أوكرانيا
الحرب في أوكرانيا

أعلنت الإدارة الروسية لمنطقة خيرسون الأوكرانية، اليوم الاثنين، عن تشكيل قوات "الدفاع الإقليمي"، مشيرة إلى يمكن لجميع الرجال المتبقين في المدينة الانضمام.

وأشارت سلطات خيرسون إلى صد محاولات أوكرانية جديدة لاختراق الدفاعات، كما أمرت السلطات الروسية المدنيين بالإخلاء من خيرسون، وهي واحدة من أربع مناطق أوكرانية قالت روسيا إنها ضمتها الشهر الماضي حتى مع تحقيق قوات كييف مكاسب عسكرية كبيرة، نقلا عن وكالة رويترز.

وفي السياق، أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أمس الأحد، أن قواتها دمرت مستودعا كان يحتوي على أكثر من 100 ألف طن من وقود الطائرات، في مقاطعة تشيركاسي بوسط أوكرانيا.

وفي سياق متصل، أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن وزير الدفاع سيرغي شويغو، بحث مع نظيره الفرنسي سيباستيان ليكورنو، في اتصال هاتفي اليوم الأحد، خطر استخدام كييف المحتمل لـ “قنبلة قذرة".

وقالت الوزارة في بيان، "إن الطرفين بحثا الوضع في أوكرانيا، الذي يتسم بنزعة ثابتة نحو تصعيد متزايد تستحيل السيطرة عليه".

وأضاف البيان، أن "شويغو أبلغ نظيره الفرنسي هواجسه بشأن استفزازات أوكرانيا المحتملة باستخدام "قنبلة قذرة"، نقلا عن روسيا اليوم.

وفي سياق آخر، أعلن حاكم منطقة إركوتسك بسيبيريا إيغور كوبزيف، أمس، عن تحطم طائرة عسكرية روسية بعد اصطدامها بمبنى سكني في المدينة اليوم الأحد.

وقال كوبزيف في منشور على "تلغرام"، إن الطائرة تحطمت فوق منزل مكون من طابقين في شارع بريجيفالسك في مدينة إركوتسك، مضيفا أنه كان في الموقع، وليس لديه معلومات عن الضحايا، نقلا عن وكالة رويترز.

وقالت وكالات أنباء روسية إن الطائرة التي وقعت يوم الأحد كانت من طراز سو ٣٠، وقالت وزارة الطوارئ في بيان إن الطائرة تحطمت أثناء رحلة تجريبية.

وأظهرت لقطات انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي ما بدا أنها عدة مبان تحترق.

وهذا ثاني حادث من نوعه خلال ستة أيام، فقد تحطمت طائرة مقاتلة من طراز Sukhoi Su-34 فوق مبنى سكني في مدينة ييسك الجنوبية، بالقرب من أوكرانيا يوم الاثنين الماضي، وقتل ما لا يقل عن 15 شخصًا.

وفي سياق آخر، دعت السلطات الموالية لروسيا في مدينة خيرسون الأوكرانية، أمس السبت، السكان لإخلاء المدينة "فورا، نقلا عن العربية نت.

ﺗﻔﻀﻴﻼﺕ اﻟﻘﺮاء