اهم الاخبار
السبت 02 نوفمبر 2024
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

عربى و دولى

الكرملين: اتصال هاتفي بين الرئيس بوتين والأمير محمد بن سلمان

الرئيس الروسي وولي
الرئيس الروسي وولي العهد السعودي - أرشيفية

بحث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين هاتفيا مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان التنسيق ضمن منظمة "أوبك+" لضمان استقرار أسعار النفط.

وقال الكرملين في بيان اليوم الاثنين: "تم بحث مسألة تطوير التعاون الثنائي في المجالات السياسية والتجارية والاقتصادية والطاقة، وكذلك التعاون في إطار "أوبك+" لضمان استقرار سوق النفط العالمية"، نقلا عن روسيا اليوم.

وفي سياق آخر، أعلنت وزارة الدفاع الأوكرانية، أمس الأحد، أن وزراء دفاع حلف الناتو سيناقشون تسليمنا مقاتلات في اجتماعهم المقبل بألمانيا.

وأشارت الوزارة أن الوضع في شرق البلاد صعب لكنه تحت السيطرة، نقلا عن العربية نت.

وفي السياق، أعلنت وزارة الدفاع البريطانية، أول أمس السبت، أن روسيا تنشر معلومات مضللة بشأن عدد ضحاياها في أوكرانيا.

وقالت الوزارة في بيان علي تويتر: " فقدت روسيا أكثر من 300 عسكري في هجوم على أماكن إقامة القوات في ماكيفيكا بالقرب من مدينة دونيتسك في 1 يناير 2023، ونعتقد أن الغالبية ربما قتلوا أو فقدوا، وليسوا جرحى."

وأضاف البيان: "في أعقاب الضربة، اتخذت وزارة الدفاع الروسية خطوة نادرة بالاعتراف علناً بأنها تكبدت خسائر بشرية، حيث أعلنت مقتل 89 شخصاً."

وتابعت الدفاع الروسية: "من المحتمل أن يكون المسؤولون الروس قد اعتقدوا أن الاعتراف بالأمر سيجنبهم فمواجهة انتقادات واسعة النطاق بشأن الحادث."

وأشارت الوزارة إلى أن "الاختلاف بين عدد الضحايا الذين اعترفت روسيا بهم والإجمالي الحقيقي المحتمل يسلط الضوء على وجود معلومات مضللة في الإعلانات العامة الروسية."

ويحدث هذا عادةً من خلال مزيج من الكذب المتعمد الذي يأذن به كبار القادة، وإبلاغ تقارير غير دقيقة من قبل المزيد من صغار المسؤولين، الذين يحرصون على التقليل من شأن إخفاقاتهم في ثقافة "اللوم والطرد" في روسيا.

وفي سياق آخر، أكدت الرئاسة الروسية "الكرملين"، يوم الخميس، على أن إرسال دبابات غربية إلى أوكرانيا يعد تورط مباشر في الصراع.

وأشار الكرمين إلى أن مشاركة أميركا ودول الغرب في الصراع بأوكرانيا تزداد، ويأتي هذا بعد أن وافقت ألمانيا على إرسال دبابات ليوبارد ٢ لكييف، نقلا عن وكالة فرانس برس.

ﺗﻔﻀﻴﻼﺕ اﻟﻘﺮاء