اهم الاخبار
الأحد 22 ديسمبر 2024
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

الفن

المستشار القانوني لنقابة المهن الموسيقية: أتمنى انتهاء أزمة شيرين وروتانا

الوكالة نيوز

أكد المستشار علاء عامر، المستشار القانوني لنقابة المهن الموسيقية، أن الفنانة شيرين عبد الوهاب، لم تلجأ للنقابة لحل خلافها مع شركة روتانا، حيث طالبت الشركة بتغريم الفنانة مبلغ مالي قدره 10 آلاف جنيها لعدم التزامها ببنود العقد.

وقال المستشار القانوني لنقابة المهن الموسيقية، في تصريحات صحفية: محدش تقدم للنقابة بشيء، سواء شيرين أو الشركة، لكني أتمنى أن تنتهي تلك الأزمة على خير.

استبعاد الفنانة شيرين عبد الوهاب من قائمة حفل عيد الحب في لبنان

تصدرت الفنانة شيرين عبدالوهاب، تريند موقع بحث جوجل العالمي خلال الأيام الماضية، وذلك بعد الكشف عن استعدادها لتقديم حفل غنائي في لبنان، بمناسبة عيد الحب يوم 10 فبراير.

من جانبها قالت الكاتبة اللبنانية رولا نصر، في تصريح خاص إن الحفل تم الغائه، حيث قالت:" الحفل تم إلغائه، بسبب تسرع منظمه في الإعلان عنه، قبل حصوله على الموافقة النهائية من الفنانة شيرين عبد الوهاب، وهو ما أغضبها وحدث الخلاف بينهما".

شيرين عبد الوهاب تكشف عن تفاصيل علاقتها بزوجها بعد الخلافات

كشفت الفنانة شيرين عبدالوهاب عن تفاصيل علاقتها بزوجها الفنان حسام حبيب، وذلك بعد عودتها له مرة أخرى، بعد مشاكل وخلافات  استمرت طويلا.

وقالت شيرين في مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب، ببرنامج «الحكاية»، والذي يعرض على إحدى القنوات الفضائية قناة «إم بي سي مصر»: «حسام حبيب زي الفل وماشي معايا كويس، وكل حاجة جميلة والعلاقة جيدة».

أعنت الفنانة شيرين عبد الوهاب عن عودتها مرة  لإحياء حفل غنائي في الكويت، حيث أنه تم تأجيله من يوم 29 أكتوبر الماضى، ليكون الموعد الجديد للحفل يوم الخميس 12 يناير من العام الجديد.

وعلق عدد من الجمهور على خبر عودتها بعد أزمتها الأخيرة مع زوجها حسام حبيب ودخولها إلي المستشفى، حيث أكد البعض أنها خرجت من الأزمة التي مرت بها خلال الفترة الماضية.

وعلق الداعية مظهر شاهين، على أزمة الفنانة شيرين عبد الوهاب، التي تمر بها خلال الفترة الحالية، والتي دخلت على إثرها المستشفى منذ عدة أيام.

وكتب مظهر شاهين، خلال منشور له عبر حسابه الشخصي بموقع تواصل الاجتماعي فيسبوك،:”إذا كان شقيق شيرين ووالدتها اتهماها بالإدمان وتعاطي المخدرات، فإن ذلك يعني إنها لازم تتحاكم”.

وأضاف شاهين،: “فبناءًا على كلام عائلتها هناك احتمالين لا ثالث لهما، الأول هو صدقهما، لافتا إلى أنه في هذه الحالة، يجب أن تحاكم المطربة شيرين، وألا يتعاطف معها أحد باعتبارها نموذجا سيئا أساءت لنفسها وجمهورها، فضلا عن مخالفتها للشرع والقانون، والاحتمال الثاني هو أن يكونا كاذبين، وفي هذه الحالة يجب أن يحاكما بتهمة التشهير والإساءة لها علنا، ويُعَادُ لها حقها الأدبي والقانوني”.

وأوضح : “أما الذين يدافعون عنها لمجرد حلاوة صوتها حتى لو كان كلام والدتها وأخوها صحيحا، فهؤلاء كلامهم لا علاقة له بالشرع ولا بالقانون والأصول وما يجب أن يكون، إذ كيف نعتبر أن المدمن أو متعاطي المخدرات إذا صح كلام أخوها ووالدتها، ثروة يجب أن نحافظ عليها، لمجرد حلاوة صوته، كما نعتبر أنه مثل المريض النفسي، وكلام ساذج لا علاقة له بأي منطق، وهذا لسبب بسيط، هو أن المريض لم يختر المرض ولم يسع إليه، بل إن المرض هو من هاجمه غصبا عنه، بخلاف المتعاطي للمخدرات”.

وتابع شاهين،: “المتعاطي هو الذي اختار ذلك وسعي إليه بمحض إرادته، وأنفق فيه أمواله، ما صحيش من النوم لقي نفسه مدمن، يا جماعة الخير إذا صح ما ادعاه أخوها فاحنا المفروض لما نتكلم عن واحدة في مثل هذه الحالة نتكلم عنها باعتبارها نموذجا سيئا، خالفت الشرع والقانون، وأساءت لنفسها ولمهنتها ولجمهورها، مش نتعاطف معاها وندعمها وكأنها ما عملتش حاجة، أو مجني عليها، وهذا لا يمنع من علاجها والدعاء لها بأن يعافيها الله من كل بلاء وسوء”.

وأردف :”تذكروا أن مئات الموظفين تم فصلهم من شغلهم واتقطع عيشهم وعيش أولادهم عشان بيتعاطوا مخدرات، وجاءت تحاليلهم إيجابية، وهذا ما نؤيده ونشجع عليه تحقيقا للمصالح ودرءا للمفاسد وتطبيقا للشرع والقانون، ولا هُمَّا عشان غلابة يبقي الأمر عادي ونطالب بتطبيق القانون عليهم؟، وهي عشان مشهورة نقول دي ثروة لازم نحافظ عليها؟، احنا ازاي بقينا بنتعامل مع الغلط بهذا الكم من التعاطف والهرتلة والتشويش وقلب الحقائق؟”.

واختتم الداعية مظهر شاهين كلامه،: “صدقوني فيه حاجة غلط نفسي أفهمها.. هذا كُلُّه إذا صح ما ادعتهُ عليها السيدة والدتها وما قاله أخوها، أما إذا كان ما الادعاء عليها مجرد كذب وافتراء فهنا يجب أن يكون للقانون معهما وقفة حاسمة وصارمة، وأن يحاكما ليكونا عبرة لغيرهما، كما يجب أن يُعادَ إلى المطربة حقها الأدبي والقانوني والإنساني، إلا إذا تنازلت المطربة عن حقها القانوني فهذا شأنها”.