اهم الاخبار
الجمعة 22 نوفمبر 2024
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

عربى و دولى

القضاء الأوروبي يلغي العقوبات ضد والدة رئيس مجموعة فاغنر الروسية

الاتحاد الأوروربي
الاتحاد الأوروربي

أعلن القضاء الأوروبي، اليوم الأربعاء، عن إلغاء العقوبات المفروضة على والدة رئيس مجموعة فاغنر المسلحة الروسية، نقلا عن وكالة فرانس برس.

وفي سياق آخر، أكد مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، على ضرورة توفير المزيد من الذخائر التي تحتاجها أوكرانيا.

وقال بوريل قبل اجتماع وزراء دفاع الاتحاد الأوروبي اليوم الأربعاء: إننا نبحث مقترحا بشأن زيادة إنتاج الذخائر وتسريع تسليمها إلى أوكرانيا.

وأضاف: يجب تقديم الذخائر الموجودة لدى الدول الأوروبية إلى أوكرانيا سريعا، مشددا على ضرورة تعزيز أوروبا للصناعات الدفاعية والعسكرية.

وتابع قائلا: من المهم تفعيل العقوبات ضد منتهكي حقوق الإنسان حول العالم، منوها إلي أن أوروبا مستعدة لحشد الموارد وتمويل الصناعات الدفاعية والعسكرية.

وقد أعلنت الحكومة الكورية الجنوبية، اليوم الأربعاء، عن موافقتها على إرسال بولندا مدافع هاوتزر تضم قطعا كورية إلى أوكرانيا، نقلا عن العربية نت.

وقد أعلن وزير الدفاع البولندي ماريوس بلاشتشاك، أمس الثلاثاء، أنها سترسل 10 دبابات آخري من طراز ليوبارد 2 إلى أوكرانيا هذا الأسبوع.

وقال وزير الدفاع البولندي في مقابلة مع صحيفة لا رازون الإسبانية: "يجب أن أؤكد أنه بفضل جهود بولندا، على وجه الخصوص، وصلت بطاريات باتريوت وأول دبابات ليوبارد إلى أوكرانيا، لسنا فقط النقطة الرئيسية لنقل المساعدات، ولكننا أيضا أحد أكبر المانحين".

وأضاف، أنه منذ بداية الصراع، حولت وارسو أكثر من 2.2 مليار يورو من الأسلحة إلى كييف، منوها بحقيقة أن هذا المبلغ لا يشمل التكاليف التي تكبدتها بولندا لتدريب الجنود الأوكرانيين، ولا الأموال التي تم إنفاقها على نقل دبابات ليوبارد القتالية، نقلا عن روسيا اليوم.

وردا على سؤال حول نقل المقاتلين والقوات الجوية الأخرى إلى أوكرانيا، قال الوزير إن القرارات بشأن هذه المسألة يجب أن تتخذ على مستوى أوسع من الحلفاء.

وفي السياق، أعلن رئيس بيلاروسيا ألكسندر لوكاشينكو، عن اعتقال 20 شخصا خربوا طائرة روسية في مطار بيلاروسي.

وأشار لوكاشينكو إلى أن أوكرانيا تريد توريطنا في الحرب بأوامر أمريكية، ولكنها لن تنجح في جرنا لدخول الحرب، نقلا عن العربية نت.

ﺗﻔﻀﻴﻼﺕ اﻟﻘﺮاء