الفن
نجاح كبير لنجوم فرقة كاريوكي بعد انتهاء حفل "ليالي مصر"
تصدر نجم فريق كايروكي، أمير عيد، التريند بعد إحياءه حفلًا غنائيًا ضخمًا برفقة فرفته، مساء أمس السبت، بمحافظة الإسكندرية، على مسرح الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا بالإسكندرية، وذلك ضمن مشروع حفلات "ليالي مصر"، الذي أطلقته الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية الفترة الماضية.
الجمهور يتفاعل مع نجوم فرقة كاريوكي خلال حفل ليالي مصر
وتفاعل الجمهور بشكل كبير فور صعود نجوم الفرقة إلى المسرح، وحقق الحفل نجاح لافت، كما أنه رفع شعار كامل العدد، إذ تم الإعلان عن نفاذ جميع التذاكر الخاصة بحضور الحفل فور طرحها.
أبرز تصريحات المطرب أمير عيد خلال حلقة برنامج سولد أوت
وقال أمير عيد: "بالنسبالي مكنتش فاهم الناس ليه بتحب التمثيل، وأنا لم أتلق إهانة في حياتي إلا في التمثيل، وفي الجزء الثاني لمسلسل ريفو كنت بمثل بحب وعرفت هما بيحبوا التمثيل ليه، وفهمت الدنيا ماشية إزاي لأني لقيته مكان أقدر أطلع فيه طاقتي وأتقمص شخصيات وأضرب حد أو أحب بنت".
وتابع: "وفي مدة التصوير باخد إجازة من الحياة وبطمح إني أشتغل مع ناس مؤلفين بحبهم علشان نطلع شغل مختلف وننتج عمل درامي مثلا".
وعن سر زيارته لطبيب نفسي وتفاصيل في طفولته أثرت عليه في حياته، قال: "بروح لدكتور نفساني لأني كنت في حالة نفسية سيئة وعدت عليا فترة كنت أفتقد مشاعر الحب والكره تجاه أي شخص، وليس عندي رغبة في الحياة بسبب المشاكل اللي عشتها في محطة الطفولة".
وأضاف: "كان عندي مسؤولية كبيرة إني مطلبش حاجة من والدتي بسبب كم المجهود الكبير اللي بتبذله خاصة بعد انفصالها عن والدي وكانت بتشتغل الصبح مدرسة وبليل في مكتب للعقارات".
كما كشف الفنان أمير عيد عن تفاصيل كثيرة تخص حياته الشخصية، حيث أكد أنه تم فصله من مدارس مختلفة في طفولته 3 مرات.
وأضاف في لقاءه مع الإعلامي محمود سعد في برنامج سولد أوت: «اترفدت 3 مرات من مدارس مختلفة، وفي موقف مثلا، هربت أنا وصديقي من حصة، وكان فيه أتوبيس مدرسة في الحوش والمفتاح جواه، فسوقنا الأتوبيس، وخبطنا في السور، وخدنا رفد نهائي دي كانت أول مرة، وكنت في أولى إعدادي».
وتابع: «مرة والدتي رفدتني من مدرسة ثانية لكن مش رفد نهائي».
وأوضح: «ذات مرة رفدت ظلم بسبب إن واحد شتمني فضربته، فاترفدت، والشتيمة كانت مؤذية نفسيا جدا لي».
وقال أمير عيد: "وفي مرة إترفدت ظلم بعد ما واحد شتمني شتيمة جت في الحتة الحساسة فضربته، وأول يوم رجعت من الرفد ضربته ثاني وإترفدت".
وتابع: "الشتيمة كان فيها تشكيك في رجولتي، لإني كنت أصغر واحد في الدفعة وأصغر منهم بسنة، ولما وصلنا مرحلة البلوغ كلهم بلغوا إلا أنا، وكلهم فجأة صوتهم تخن وبقوا أقوى مني، وأنا صوتي رفيع وبدأت أشك إن عندي حاجة غلط".
أمير عيد
واختتم أمير عيد حديثه: "مرة منهم زوغت مع واحد صاحبي من الحصة، وكان في أتوبيس مدرسة واقف في الحوش، فدورنا الأتوبيس وخبطنا في السور، وده كان أول رفد من المدرسة في أولى إعدادي".
