قال المهندس اكمل قرطام، رئيس حزب المحافظين، خلال لقائه مع أمانة الجيزة بعد تشكيلها الجديد، إن الدولة المصرية يلزمها الكثير حتى تواكب قطار المعاصرة الذى تركبه معظم دول العالم حاليا، فهناك فجوة كبيرة بيننا وبين تلك الدول المعاصرة تتسع مع مرور الوقت، فالتكنولوجيا هى أساس التقدم.
وتابع، أن أساس التقدم والمعاصرة هو وجود إصلاح سياسى يتبعه إصلاح اقتصادى ولكن تطبيق الأخير بدون الرجوع إلى الإصلاح السياسى أولا من وجهة نظرنا كحزب غير صحيح، مستكملا، أشعر بالغيرة عندما أرى الدول تتتقدم من حولنا ونحن نقف محلك سر .
واستكمل، أن هناك مؤامرات خارجية تحاك ضدنا ونعلمها جميعا، فالفكر الصهيونى فى إحداث التفرقة وتحريك الأقليات وفرض الطائفية نجح وتم تطبيقه بالفعل فى بعض البلدان العربية، لذا فإن معظم مؤتمراتنا التى ننظمها كمحافظين تدعو لنبذ التفرقة بين الشعب المصرى فكلنا لنا حقوق وعلينا أيضا واجبات .
وأكد، أن الدولة فى حاجة إلى صحوة وأفكار مدروسة وحلول واقعية من خارج الصندوق، ونحتاج أيضا عدم تخوين بعضنا الآخر، فالمعارض هو شخص وطنى يسعى إلى وضع حلول .
وأردف، أن الفترة الحالية يلزمنا فيها تصحيح منظومة التعليم، ووضع التعليم الأساسى فى أولويات التطوير لأنه الجيل الصاعد واموضوع يتعلق بمصير الأمة المصرية، وكذا نحتاج إلى تطوير المهارات الفنية للطلاب فى المرحلتين الإعدادية والثانوية وتسخير القوى البشرية تسخيرا جيدا.
وأشار إلى أن الصين لا تمتلك موارد طبيعية كالبترول وغيرها ولكنها تمتلك قوة بشرية هائلة استطاعت تسخيرها فى الذى يفيد الدولة ولا يتحول إلى عبء عليها فى وقت من الأوقات ونجحت بشكل كبير فى ذلك .
واستكمل، أن الفترة الحالية التى نعيشها تحتاج إلى إصلاح والدولة كاملة فى حاجة إلى معارضة وحكومة ظل، فالمعارضة تحول الدولة إلى العالمية والحداثة ويكون لها تأثير فى القرارات الدولية .
وأوضح "قرطام"، أن الحزب لديه مقترح نظام انتحابى للمحليات وهى أن تكون انتخابات المحليات حزبية، فلا نريد نظام انتخابى يمثل أقل عدد من الناخبين وفى حال وضع الحكومة تشاورات فهناك أكثر من نظام انتخابى .
قال المهندس اكمل قرطام، رئيس حزب المحافظين، خلال لقائه مع أمانة الجيزة بعد تشكيلها الجديد، إن الدولة المصرية يلزمها الكثير حتى تواكب قطار المعاصرة الذى تركبه معظم دول العالم حاليا، فهناك فجوة كبيرة بيننا وبين تلك الدول المعاصرة تتسع مع مرور الوقت، فالتكنولوجيا هى أساس التقدم.
وتابع، أن أساس التقدم والمعاصرة هو وجود إصلاح سياسى يتبعه إصلاح اقتصادى ولكن تطبيق الأخير بدون الرجوع إلى الإصلاح السياسى أولا من وجهة نظرنا كحزب غير صحيح، مستكملا، أشعر بالغيرة عندما أرى الدول تتتقدم من حولنا ونحن نقف محلك سر .
واستكمل، أن هناك مؤامرات خارجية تحاك ضدنا ونعلمها جميعا، فالفكر الصهيونى فى إحداث التفرقة وتحريك الأقليات وفرض الطائفية نجح وتم تطبيقه بالفعل فى بعض البلدان العربية، لذا فإن معظم مؤتمراتنا التى ننظمها كمحافظين تدعو لنبذ التفرقة بين الشعب المصرى فكلنا لنا حقوق وعلينا أيضا واجبات .
وأكد، أن الدولة فى حاجة إلى صحوة وأفكار مدروسة وحلول واقعية من خارج الصندوق، ونحتاج أيضا عدم تخوين بعضنا الآخر، فالمعارض هو شخص وطنى يسعى إلى وضع حلول .
وأردف، أن الفترة الحالية يلزمنا فيها تصحيح منظومة التعليم، ووضع التعليم الأساسى فى أولويات التطوير لأنه الجيل الصاعد واموضوع يتعلق بمصير الأمة المصرية، وكذا نحتاج إلى تطوير المهارات الفنية للطلاب فى المرحلتين الإعدادية والثانوية وتسخير القوى البشرية تسخيرا جيدا.
وأشار إلى أن الصين لا تمتلك موارد طبيعية كالبترول وغيرها ولكنها تمتلك قوة بشرية هائلة استطاعت تسخيرها فى الذى يفيد الدولة ولا يتحول إلى عبء عليها فى وقت من الأوقات ونجحت بشكل كبير فى ذلك .
واستكمل، أن الفترة الحالية التى نعيشها تحتاج إلى إصلاح والدولة كاملة فى حاجة إلى معارضة وحكومة ظل، فالمعارضة تحول الدولة إلى العالمية والحداثة ويكون لها تأثير فى القرارات الدولية .
وأوضح "قرطام"، أن الحزب لديه مقترح نظام انتحابى للمحليات وهى أن تكون انتخابات المحليات حزبية، فلا نريد نظام انتخابى يمثل أقل عدد من الناخبين وفى حال وضع الحكومة تشاورات فهناك أكثر من نظام انتخابى .
