أحمد الهواري
طالب حزب التجمع بوقف معاناة الشعب اليمني الشقيق التي وصلت حدودها القصوى، نتيجة تفاقم الاستقطابات اليمنية والإقليمية والدولية، واستمرار الاقتتال والتدمير الممنهج للشعب اليمني ومقدراته، وإفشال المبادرات الإقليمية والدولية الداعية لوقف الاقتتال، بما يهدد بتمزيق الدولة اليمنية على أسس طائفية ومذهبية وجهوية.
وأكد حزب التجمع في بيان له "أنه لا سبيل لإنقاذ اليمن وشعبه من هذا المصير المظلم، إلا بالوقف الفوري للحرب والاقتتال في اليمن ووقف نزيف الدم اليمني، كمقدمة لنشر السلام في ربوع اليمن، ونزع روح الكراهية، ومواجهة المخاطر الصحية والبيئية المتفاقمة، وإخراج اليمن وشعبه من هذا النفق المظلم، وإنقاذ المنطقة كلها من مخاطر تحولها إلى ساحة حرب وصراع لمراكز القوى الإقليمية والدولية".
وأعلن الحزب أنه على ترحيبه وتأييده للنداء العربي الصادر عن عدد من الشخصيات العربية في 17 /7 / 2018 ،الداعي للوقف الفوري لكافة العمليات العسكرية، والاتفاق على هدنة مؤقتة محددة المدة يتم خلالها الاستجابة للجهود العربية والإقليمية والدولية، وللجهود الوطنية اليمنية، الساعية لإنهاء النزاع وإيجاد صيغة للتوافق الوطني والسياسي عبر الحوار.
كما يرحب التجمع بالبيان الصادر عن الشخصيات اليمنية المؤيدة والداعمة للنداء العربي لإحلال السلام في اليمن.
أحمد الهواري
طالب حزب التجمع بوقف معاناة الشعب اليمني الشقيق التي وصلت حدودها القصوى، نتيجة تفاقم الاستقطابات اليمنية والإقليمية والدولية، واستمرار الاقتتال والتدمير الممنهج للشعب اليمني ومقدراته، وإفشال المبادرات الإقليمية والدولية الداعية لوقف الاقتتال، بما يهدد بتمزيق الدولة اليمنية على أسس طائفية ومذهبية وجهوية.
وأكد حزب التجمع في بيان له "أنه لا سبيل لإنقاذ اليمن وشعبه من هذا المصير المظلم، إلا بالوقف الفوري للحرب والاقتتال في اليمن ووقف نزيف الدم اليمني، كمقدمة لنشر السلام في ربوع اليمن، ونزع روح الكراهية، ومواجهة المخاطر الصحية والبيئية المتفاقمة، وإخراج اليمن وشعبه من هذا النفق المظلم، وإنقاذ المنطقة كلها من مخاطر تحولها إلى ساحة حرب وصراع لمراكز القوى الإقليمية والدولية".
وأعلن الحزب أنه على ترحيبه وتأييده للنداء العربي الصادر عن عدد من الشخصيات العربية في 17 /7 / 2018 ،الداعي للوقف الفوري لكافة العمليات العسكرية، والاتفاق على هدنة مؤقتة محددة المدة يتم خلالها الاستجابة للجهود العربية والإقليمية والدولية، وللجهود الوطنية اليمنية، الساعية لإنهاء النزاع وإيجاد صيغة للتوافق الوطني والسياسي عبر الحوار.
كما يرحب التجمع بالبيان الصادر عن الشخصيات اليمنية المؤيدة والداعمة للنداء العربي لإحلال السلام في اليمن.
