أكد الدكتور أيمن أبو العلا عضو مجلس النواب عن دائرة زايد و6 أكتوبر، أن الإصرار على تنفيذ مشروع أبراج زايد سيضر بالمدينة ويؤدى إلى خلل كبير بسبب الارتفاع الشاهق للأبراج والذى يصل إلى 60 مترا رغم أن مدينة الشيخ زايد تمتاز بتخطيط عمراني لا يقبل بمثل هذه الارتفاعات.
وقال "أبو العلا" في بيان له اليوم، أنه سبق وتقدم ببيان عاجل للحكومة في هذا الصدد كما أنه يجرى اتصالات مكثفة مع كل من رئيس الوزراء ووزير الإسكان من أجل التدخل لحماية مدينة الشيخ زايد من هذا المشروع مشيرا إلى أن هناك ظهير صحراوي يبعد 2 كيلو متر عن المخطط الحالي يمكن استغلاله ولن يضر بسكان المدينة أو طبيعة تخطيطها العمراني.
وأشار "أبو العلا" إلى أن التمسك برغبة المستثمر في إقامة هذا المشروع يؤثر على كفاءة المرافق ويفتح الباب أمام مخالفة الشروط البنائية للشيخ زايد مطالبا الحكومة بالتدخل الفوري لإنقاذ مدينة الشيخ زايد من هذا المشروع إما من خلال التزام المستثمر بالشروط البنائية للمدينة أو تغيير موقع المشروع إلى الظهير الصحراوي في مسافة لا تبعد سوى 2 كيلومتر فقط عن المخطط الحالي.
أكد الدكتور أيمن أبو العلا عضو مجلس النواب عن دائرة زايد و6 أكتوبر، أن الإصرار على تنفيذ مشروع أبراج زايد سيضر بالمدينة ويؤدى إلى خلل كبير بسبب الارتفاع الشاهق للأبراج والذى يصل إلى 60 مترا رغم أن مدينة الشيخ زايد تمتاز بتخطيط عمراني لا يقبل بمثل هذه الارتفاعات.
وقال "أبو العلا" في بيان له اليوم، أنه سبق وتقدم ببيان عاجل للحكومة في هذا الصدد كما أنه يجرى اتصالات مكثفة مع كل من رئيس الوزراء ووزير الإسكان من أجل التدخل لحماية مدينة الشيخ زايد من هذا المشروع مشيرا إلى أن هناك ظهير صحراوي يبعد 2 كيلو متر عن المخطط الحالي يمكن استغلاله ولن يضر بسكان المدينة أو طبيعة تخطيطها العمراني.
وأشار "أبو العلا" إلى أن التمسك برغبة المستثمر في إقامة هذا المشروع يؤثر على كفاءة المرافق ويفتح الباب أمام مخالفة الشروط البنائية للشيخ زايد مطالبا الحكومة بالتدخل الفوري لإنقاذ مدينة الشيخ زايد من هذا المشروع إما من خلال التزام المستثمر بالشروط البنائية للمدينة أو تغيير موقع المشروع إلى الظهير الصحراوي في مسافة لا تبعد سوى 2 كيلومتر فقط عن المخطط الحالي.
