قال المستشار محمد شعيب أمين عام حزب الحركة الوطنية المصرية بالاسكندرية، أنه يسعى دوما لنشر روح المحبة والإخاء بين جموع الشعب المصري، مؤكدا أن هذا الكلام ليس للشو الإعلامي، لأن تجربة مصر في التعايش السلمي فريدة.
وأضاف أمين عام حزب الحركة الوطنية المصرية بالاسكندرية في تصريحات صحفية له اليوم الإثنين أنه أصر علي وجود نسبة الأقباط برئاسة الأمانات بالحزب بنسبة 50% لتأكيد مبدأ التعايش والشراكة الحقيقية بين شركاء الوطن.
وأكد المستشار محمد شعيب، أن الشعب المصري ضرب منذ قديم الأذل أروع الأمثلة في التعايش السلمي بين النسيج الوطني الواحد، مستشهدا على صحة كلامه بأحداث ثورة 1919 التي خرج فيها المصريين للمطالبة برحيل الاستعمار الإنجليزى عن مصر، وكان أشهر وأعظم هتافات هذه الثورة "عاش الهلال مع الصليب"، كما ألهب المشايخ جموع المصريين من الكنائس، جيش القساوسة مشاعر الشعب المصري للمشاركة في الثورة من على منابر المساجد، ونفس الأمر تكرر في حرب أكتوبر المجيدة ألتي أختلطت فيها الدماء المصرية.
وأضاف أمين عام حزب الحركة الوطنية المصرية بالاسكندرية، أن سياسة الحزب تقوم على عدم التفريق بين نسيج الشعب المصري فالمسلم والمسيحي متساويان لهما نفس الحقوق والواجبات دون تفرقة، فالدين لله والوطن للجميع.
قال المستشار محمد شعيب أمين عام حزب الحركة الوطنية المصرية بالاسكندرية، أنه يسعى دوما لنشر روح المحبة والإخاء بين جموع الشعب المصري، مؤكدا أن هذا الكلام ليس للشو الإعلامي، لأن تجربة مصر في التعايش السلمي فريدة.
وأضاف أمين عام حزب الحركة الوطنية المصرية بالاسكندرية في تصريحات صحفية له اليوم الإثنين أنه أصر علي وجود نسبة الأقباط برئاسة الأمانات بالحزب بنسبة 50% لتأكيد مبدأ التعايش والشراكة الحقيقية بين شركاء الوطن.
وأكد المستشار محمد شعيب، أن الشعب المصري ضرب منذ قديم الأذل أروع الأمثلة في التعايش السلمي بين النسيج الوطني الواحد، مستشهدا على صحة كلامه بأحداث ثورة 1919 التي خرج فيها المصريين للمطالبة برحيل الاستعمار الإنجليزى عن مصر، وكان أشهر وأعظم هتافات هذه الثورة "عاش الهلال مع الصليب"، كما ألهب المشايخ جموع المصريين من الكنائس، جيش القساوسة مشاعر الشعب المصري للمشاركة في الثورة من على منابر المساجد، ونفس الأمر تكرر في حرب أكتوبر المجيدة ألتي أختلطت فيها الدماء المصرية.
وأضاف أمين عام حزب الحركة الوطنية المصرية بالاسكندرية، أن سياسة الحزب تقوم على عدم التفريق بين نسيج الشعب المصري فالمسلم والمسيحي متساويان لهما نفس الحقوق والواجبات دون تفرقة، فالدين لله والوطن للجميع.
