اهم الاخبار
السبت 26 أكتوبر 2024
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

أغنية لـ"علي الشرفاء الحمادي" تثير شجن الإماراتيين.. وتعيدهم إلى بقعة ضوء من الزمن الجميل

أثارت تغريدة نشرها نائب رئيس مكتب حاكم الشارقة في مدينة كلباء، هيثم بن صقر القاسمي شجون الإماراتيين وأعدتهم إلى بقعة ضوء من الزمن الجميل، حيث نشر القاسمي فيديو لأحد الأغاني الوطنية الإماراتية، وغرد قائلًا: "من أجمل ما تم انتاجه من الأغاني الوطنية التي لا تُنسى رغم أنها كانت في بدايات الإتحاد، من كلمات المفكر الإماراتي علي الشرفاء الحمادي وألحان سعد عبدالوهاب "، مستخدمًا عدد من الهاشتاجات ، وهي #الإمارات #الخليج_العربي #الإتحاد. https://twitter.com/i/status/1169106267731845120 وعلق عدد كبير من الإماراتيين ومتابعي " القاسمي " على التويتة، منهم حساب يدعى " أبو جابره " قائلاً : " اتذكر كانت تذاع بشكل يومي أيام حرب الخليج "، فيما قال علي البلوشي : " من الأغاني الوطنية الخالدة في الذاكرة "، وقالت ميثاء سيف الهاملي : " وغناء سعد عبدالوهاب .. ما أجملها في ذاكرة طفولتنا ولازالت". أيام الزمن الجميل أما عن حساب " دمعة يتيمة "، فقال : " الله على أيام الزمن الجميل زي الأصلين الطيبين .. أجمل أيام عمري وحياتي "، فيما قالت عائشة : " اتفق معك "، وقال فهد بن عبدالله : " الله ياذاك الزمن الجميل "، وقالت صلاح ماجد غبار الشامسي : " جميلة جداً ". وعلق خلفان حجي السعيدي على تويتة هيثم بن صقر القاسمي، قائلًا : " شعبنا لبي النداء بالمعاني والفداء شعبنا حر أبي"، فيما قال محمد الكعبي: " فعلا وكان لها صدى كبير رحم الله مؤسس دولتنا وحكامنا ورحم الله شهدائنا". الأغاني الوطنية وقال حماد الشرفاء الحمادي : "صدقت يا سمو الشيخ ومعالي الأخ علي الشرفاء الحمادي كان مديراً لديوان الرئاسة آن ذاك"، وقالت رانيا : " الأغاني الوطنية في الثمانينيات والتسعينيات كانت الأفضل سواء في الكلمة أو اللحن أو الأداء " . وعلق مجدي السعيد قائلًا : " عاشت دولة الإمارات العربية المتحدة الحبيبه شعبا وحكومة وقيادة ورحم الله زعيمنا العربى المحبوب الشيخ زايد آل نهيان.. كلمات رائعة معبرة تبث الحماس والتحدى والقوه لشاعرنا واديبنا العربى الكبير القيمه والقامه دكتور على الشرفاء الحمادي مع لحن .. مارش عسكري .. جميل يبث روح القوة والتحدي". وقال حمدان الكابوري: "كنا نسمعها في الإذاعة المدرسية أثناء الخروج من طابور الصباح إلى الفصول "، فيما قال منصور أحمد : "وأنا أشهد".