بعد إصابة Boris Johnson .. أظهر اختبار رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون Boris Johnson ، أنه حامل لفيروس كورونا، وهذا ما جعله يعزل نفسه، موكدًا أنه يعاني فقط من أعراض خفيفة وسيستمر في قيادة الحكومة عبر الفيديو كونفرس.
ويواصل الفيروس زحفه دون رحمة، حيث أنه بعد فترة وجيزة من قول جونسون Boris Johnson أنه تم اختباره بشكل إيجابي وأصبح حامل لفيروس كورونا، قال وزير الصحة البريطاني مات هانكوك، إنه أيضًا مصاب- وفقًا لموقع " washingtonpost".
كورونا يصيب كبار المسؤولين حول العالم
كما ظهر الفيروس عند كبار المسؤولين الآخرين في جميع أنحاء العالم مع
الفيروس التاجي ، بما في ذلك أعضاء الكونجرس وقادة الأحزاب في إسبانيا وإيطاليا وسياسيين من إيران إلى أستراليا.
على الجانب الآخر، أصبحت الولايات المتحدة بسرعة مركزًا جديدًا لانتشار المرض العالمي وليس بريطانيا فقط التي أصيب فيها Boris Johnson بالوباء، ومن المتوقع أن يصوت مجلس النواب اليوم على مشروع قانون الإغاثة الطارئة بقيمة 2 تريليون دولار، مما يوفر قدرا من السيولة المادية وسط تراجع حاد وعدم اليقين بشأن المدة التي ستبقى فيها القيود موجودة على الحركة المجتمعية.
نقص الإعدادات الطبية في المستشفيات بسبب كورونا
بعد إصابة Boris Johnson .. أظهر استطلاع أجرته صحيفة واشنطن بوست و ABC News أن 9 من كل 10 أمريكيين يقيمون في منازلهم "قدر الإمكان" ويمارسون التباعد الاجتماعي لتقليل خطر الإصابة بالعدوى.
وناقش الرئيس ترامب الأزمة مع الزعيم الصيني شي جين بينغ يوم الجمعة وسط توترات بين الجانبين تسارعت نتيجة الوباء الذي بدأ في الصين العام الماضي.
وتصف الروايات القصصية من مقدمي الرعاية الصحية في المستشفيات في مدينة نيويورك نقصًا في الإمدادات وسط زيادة كبيرة في عدد مرضى فيروس التاجية.
وتعتبر نيويورك هي المركز الحالي للولايات المتحدة بالنسبة لإصابات كورونا وأصبحت بؤرة المرض، لكن عدد الحالات المؤكدة بدأ في الارتفاع في أماكن أخرى، بما في ذلك لويزيانا وميشيغان وتكساس.
بعد إصابة Boris Johnson .. ووفقًا لصحيفة "الجارديان" البريطانية، فإن فيروس كورونا يضرب إيطاليا وإسبانيا بقسوة لكن المسار في العديد من البلدان هو نفسه؛ فيما تأخرت المملكة المتحدة والولايات المتحدة بضعة أسابيع عن إيطاليا في زيادة نسبة انتشار وباء كورونا.