أعلن النائب سليمان فضل العميرى، عضو مجلس النوب عن محافظة مطروح، عن تدشين مبادرة تحت عنوان "أخلاقنا الحميدة" تهدف للوقوف على استعادة الاخلاق والعادات والتقاليد والأعراف الشرقية الأصيلية التى تعتبر من أهم سمات المصريين، وبسبب البعد عنها ظهرات بعض المشاكل فى الأسرة المصرية مؤخرا تحت رعاية حزب مستقبل وطن.
وأوضح العميرى فى بيان صحفى له اليوم، أن هذه المبادة ستضم رجال دين، وعلماء اجتماع، وأساتذة طب نفسى، وتنمية بشرية وخبراء أمنيين فى مجال الجريمة، لبحث أسباب زيادة الجرائم فى الآونة الأخيرة وخاصة تلك التى يرتكبها الأباء فى حق أبنائهم بالتخلص منهم لاسباب واهية، متسائلا لماذا تتزايد هذه الجرائم فى الفترة الأخيرة؟.
وطالب بضرورة البحث فى أصل هذه الظاهرة الغريبة على المجتمع المصرى، والتى تتنافى مع الأديان والأعراف والأخلاق، ولابد من خضوع مرتكبى مثل هذه الجرائم للطب النفسى قبل محاكمتهم.
وأرجع " نائب مطروح" ، تكرار هذه الظاهرة إلى التفكك الأسرى، وغياب القيم والأخلاق والعادات والتقاليد، مطالبا بمنع لظاهرة الزواج المبكر الذى يعد من ضمن اسباب تزايد هذه الجريمة، لافتا إلى ان الحملة ستعقد عدد من اللقاءات المفتوحة مع الجمهور و ورجال الدين وعلماء الطب النفسى للاستماع لرؤية المجتمع حول هذه الظاهرة التى تفشت فى الفترة الأخيرة.
أعلن النائب سليمان فضل العميرى، عضو مجلس النوب عن محافظة مطروح، عن تدشين مبادرة تحت عنوان "أخلاقنا الحميدة" تهدف للوقوف على استعادة الاخلاق والعادات والتقاليد والأعراف الشرقية الأصيلية التى تعتبر من أهم سمات المصريين، وبسبب البعد عنها ظهرات بعض المشاكل فى الأسرة المصرية مؤخرا تحت رعاية حزب مستقبل وطن.
وأوضح العميرى فى بيان صحفى له اليوم، أن هذه المبادة ستضم رجال دين، وعلماء اجتماع، وأساتذة طب نفسى، وتنمية بشرية وخبراء أمنيين فى مجال الجريمة، لبحث أسباب زيادة الجرائم فى الآونة الأخيرة وخاصة تلك التى يرتكبها الأباء فى حق أبنائهم بالتخلص منهم لاسباب واهية، متسائلا لماذا تتزايد هذه الجرائم فى الفترة الأخيرة؟.
وطالب بضرورة البحث فى أصل هذه الظاهرة الغريبة على المجتمع المصرى، والتى تتنافى مع الأديان والأعراف والأخلاق، ولابد من خضوع مرتكبى مثل هذه الجرائم للطب النفسى قبل محاكمتهم.
وأرجع " نائب مطروح" ، تكرار هذه الظاهرة إلى التفكك الأسرى، وغياب القيم والأخلاق والعادات والتقاليد، مطالبا بمنع لظاهرة الزواج المبكر الذى يعد من ضمن اسباب تزايد هذه الجريمة، لافتا إلى ان الحملة ستعقد عدد من اللقاءات المفتوحة مع الجمهور و ورجال الدين وعلماء الطب النفسى للاستماع لرؤية المجتمع حول هذه الظاهرة التى تفشت فى الفترة الأخيرة.
