تعليم
ندوة افتراضية جديدة عن كورونا بمكتبة الإسكندرية بحضور وزيرة الصحة
أعلنت الصفحة الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك لبرنامج دراسات التنمية المستدامة التابع لمكتبة الإسكندرية عن تقديم سلسلة من الندوات والمحاضرات الافتراضية التي تتناول فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19). وفيما يلي سنقدم من خلال الوكالة نيوز تفاصيل تلك الندوة الإفتراضية: 1- عنوان الندوة "أهداف التنمية المستدامة بعد جائحة كورونا" 2- الهدف منها: التعرف على أهم التحديات التي تواجه التنمية المستدامة وأهدافها في ظل وباء فيروس كورونا ودور الأفراد والمؤسسات للعمل على تحقيق أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030. سيفتتح الدورة كلًا من: - معالي الاستاذ الدكتور مصطفى الفقي، مدير مكتبة الإسكندرية - معالي الأستاذة الدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية -تدير الندوة السفيرة ندى العجيزي، مدير إدارة التنمية المستدامة بجامعة الدول العربية. وستستضيف الندوة: - الأستاذ اسامة الجوهري رئيس مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء - الدكتور حسين أباظة استشاري التنمية المستدامة والاقتصاد الاخضر. وسيتم عقد الندوة يوم الأثنين الموافق 15 مارس 2020 الساعة2:00 ظهرًا وسوف تبث المحاضرة لايف من خلال صفحة "برنامج دراسات التنمية المستدامة بمكتبة الاسكندرية". وجدير بالذكر أن مكتبة الإسكندرية قدمت عبر صفحتها على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك عدة معلومات عن الأديب نجيب محفوظ استكمالًا لسلسلة ذاكرة مصر المعاصرة، فنجيب محفوظ هو الفائز بجائزة نوبل في الأدب (١٩٨٨) وقد لد في١١ ديسمبر ١٩١١ بالقاهرة. وفيما يتعلق بتاريخه الأدبي أوضحه أنه بدأ كتابة القصة القصيرة عام ١٩٣٦ وانصرف إلى العمل الأدبي بصورة شبه دائمة بعد التحاقه في الوظيفة العامة، منذ عام ١٩٥٩حتى إحالته على المعاش عام ١٩٧١ تقلد عدة مناصب حيث عمل مديرًا للرقابة على المصنفات الفنية، ثم مديرًا لمؤسسة دعم #السينما ورئيسًا لمجلس إدارتها، ثم رئيسًا لمؤسسة السينما، ثم مستشارًا لوزير الثقافة لشئون السينما. وأضافوا أنه نشر رواياته الأولى عن التاريخ الفرعوني ولكن موهبته تجلت في ثلاثيته الشهيرة (بين القصرين، وقصر الشوق، والسكرية) التي انتهى من كتابتها عام ١٩٥٢، ونشرها ١٩٥٦. وبين عامي ١٩٥٢ و١٩٥٩ كتب عددًا من السيناريوهات للسينما، تحول عدد منها إلى الشاشة في فترة متأخرة، ومن هذه الأعمال "بداية ونهاية"، و"الثلاثية"، و"ثرثرة فوق النيل"، و"اللص والكلاب"، و"الطريق" وذكروا أنه صدر له ما يقارب الخمسين مؤلفًا من الروايات والمجموعات القصصية، كما ترجمت معظم أعماله إلى ٣٣ لغة في العالم. تعرض نجيب محفوظ للهجوم والمنع من قبل بعض الإسلاميين المتطرفين الذين رأوا في كتاباته مساسًا بالشخصيات الدينية، خصوصًا بسبب روايته" أولاد حارتنا". حصل علي العديد من الجوائز منها جائزة الدولة في الأدب عن رواية "بين القصرين" عام ١٩٥٧، جائزة الدولة التشجيعية في الرواية عام ١٩٥٩، وسام الاستحقاق من الطبقة الأولى عام ١٩٦٢، جائزة الدولة التقديرية في الآداب عام ١٩٦٨، وسام الجمهورية من الطبقة الأولى عام ١٩٧٢، جائزة نوبل للآداب عام ١٩٨٨، وغيرها . من أهم رواياته ثرثرة فوق النيل، السمان والخريف، اللص والكلاب، ميرامار، وغيرها، ومن قصصه القصيرة،حكاية بلا بداية وبلا نهاية"، الشيطان يعظ، الحب فوق هضبة الهرم، وغيرها. وقد توفي في ٣٠ أغسطس ٢٠٠٦. اقرأ أيضا.. مكتبة الإسكندرية تقدم جولة في متحف الآثار