الفن
بطلا مسلسل العشق الممنوع يلتقون من جديد على منصة نتفليكس قريباً
مسلسل العشق الممنوع ..منذ انتهاء مسلسل "العشق الممنوع" الذي عُرض منذ ما يقرب الـ 14 عاماً، و حقق نجاحً مذهلاً حول العالم لدرجة تم استنساخه و تقديم نسخة مكسيكية منه، بعد نجاحه المبهر في دول أمريكيا اللاتينية و اسبانيا، تمنى الجمهور و عشاق الثنائي الرومانسي كيفانش تاتليوغ و بيرين سات، أن يلتقون فنياً في عمل جديد و ذلك بسبب اعجاب الجمهور بهم و تألقهم معاً و تقديمه معاً ثنائية رومانسية ناجحة أصبحت من أشهر ثنائيات الدراما التركية في تاريخها بأكمله، سواء إن كان الأمر على مستوى فقط حيث الاسماء الحقيقية للشخصية "بهلول و بهتار" أو على مستوى الوطن العربي بالأسماء المترجمة للشخصيات "مهند و سمر".
مسلسل العشق الممنوع :
حيث جمعت بين بيرين سات و كيفانش تاتليوغ كيمياء فنية رائعة خطفت قلوب المشاهدين، لذلك قرر أخيراً النحمين التركيين تحقيق رغبة جمهورهم و تقديم عمل فني جديد معاً.
و ذلك بعد الكثير من الشائعات عن عمل قادم سيجمعهم، إلا أن الأمر تم بشكل رسمي أخيراً، حيث تأكد خبر التقاء النجمين التركيين في فيلم جديد سينطلق تصويره قريباً في أمريكا و ستكتب السيناريو و الحوار للفيلم الكاتبة نوران ايفرن و سيكون العمل من انتاج منصة نتفليكس.
و لم تظهر حتى الآن أي معلومات تخص الفيلم، و لكن بالطبع ستنتشر المعلومات قريباً، و بالتأكيد ينتظر الجمهور لقاء السحاب من جديد، و مباراة فنية بين أهم نجوم تركيا و أكثرهم شهرة حتى الآن.
مسلسل العشق الممنوع :
الجدير بالذكر أنه تم انتشار خبر في العام الماضي يؤكد أيضاً على تعاون الفنانة بيرين سات الفني بينها و بين النجم كيفانش تاتليوغ، و تم تداول أخبار تفيد بأنهم سيشتركون معاً في فيلم بعنوان "العشق الممنوع" و المأخوذ من مسلسلهم المشهور ليعيدون تقديم اسطورتهم الاولى و سبب نجاحهم من جديد، و لكن تم التأكيد على عدم صحة الخبر و أنه مجرد شائعات، فهل بالفعل سيكون فيلهم القادم هو قصة المسلسل الاشهر في الدراما التركية "العشق الممنوع" مرة أخرى.
كما تدوال البعض أخبار تفيد ياعلونهم في مسلسل "إذال خسر الملك" و لكن تم تكذيب هذه الشائعة أيضاً و التأكيد على وجود مرشحات أخريات لتقديم دور البطولة.
كما أنه تم تداول أخبار تفيد بأن بيرين سات ترفض التعاون مع الفنان كيفانش تاتليوغ بسبب أن شركة الانتاج وقتها تريد أن أرادات اعطاء كيفانش تاتليوغ أجر أكبر من بيرين سات و التي رفضت ذلك و أصرت على المساواة بين الاجور او الانسحاب و لا نعرف مدى صحة هذا الكلامك من عدوة.
