اهم الاخبار
الجمعة 22 نوفمبر 2024
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

عربى و دولى

طهران: تحطم طائرة تدريب في جزيرة قشم الإيرانية

تحطم طائرة ـ أرشيفية
تحطم طائرة ـ أرشيفية

أفادت وكالة الأنباء الإيرانية "إرنا"، اليوم السبت، بتحطم طائرة تدريب قرب قرية كووه ايي الواقعة بوسط جزيرة قشم الإيرانية.

وقال أعلن محافظ جزيرة قشم محمد محمد حسيني في تصريح لوكالة إرنا، "حسب المعلومات الأولية الواردة، فإن ركاب الطائرة في صحة جيدة.

وأضاف: أن هناك تحقيقات جارية حول أسباب سقوط الطائرة.

وفي سياق آخر، أعلن التلفزيون الإيراني، الاثنين، عن سقوط 5 قتلى وأكثر من 80 محاصرا تحت الأنقاض إثر انهيار جزئي لمبنى مكون من 10 طوابق في مدينة عبادان.

وقال مسؤولو الهلال الاحمر الإيراني، إن حصيلة قتلى انهيار مبنى متروبول الإداري التجاري في مدينة عبادان ارتفع إلى خمسة قتلى، وأكثر من ثمانين شخصا محاصرين تحت الأنقاض وأن العمل جار من أجلِ إنقاذهم بأسرع وقت ممكن، نقلا عن وكالة أنباء فارس.

وذكرت السلطات إنه تم إرسال عدة فرق إنقاذ متخصصة في انتشال المحاصرين تحت الأنقاض، فيما تواصل السلطات المختصة تحقيقاتها لمعرفة أسباب انهيار المبنى الواقع في مركز المدينة.

وانهارت الاثنين، أجزاء من مبنى "متروبول" الكبير الواقع في شارع أميري بمدينة عبادان بجنوب إيران، ما أسفر عن خمسة قتلى و27 جريحا في أحدث حصيلة.

وفي سياق آخر، شدد الرئيس الإيراني ابراهيم رئيسي، في تصريحات له في مطار طهران قبيل توجهه الى العاصمة العمانية مسقط اليوم، على المتابعة الجادة لجريمة اغتيال الضابط في الحرس الثوري حسن صياد خدايي، مؤكدا على أن الثأر لدم هذا الشهيد العظيم هو حتمي دون أدني شك.

وقال رئيسي: "لا شك في ضلوع الاستكبار العالمي ومن نالوا الهزيمة على يد المدافعين عن حرم أهل البيت عليهم السلام والوطن في هذه الجريمة، وهم بذلك يعبرون عن عجزها"، نقلا عن وكالة أنباء فارس.
وأضاف: أوكد على المتابعة الجدية من قبل المسؤولين الأمنيين ولا يراودني أي شك بان الثأر لدم هذا الشهيد العظيم من الارهابيين حتمي.
وأعلن الحرس الثوری في بيان، الأحد، عن مقتل أحد عناصره على يد المجرمين الارهابيين المعادين للثورة والمرتبطين بالاستكبار العالمي، قائلا: أن الشهيد العقيد صياد خدايي تعرض في إحدى الأزقة المؤدية إلى شارع مجاهدين في شرق العاصمة طهران لجريمة إرهابية من قبل الإرهابيين المناوئين للثورة والمرتبطين بالاستكبار العالمي.

 

ﺗﻔﻀﻴﻼﺕ اﻟﻘﺮاء