الفن
بعد إصابتها بعضة كلب في منطقة حساسة.. آخر تطورات الحالة الصحية للفنانة رحمة حسن
تصدرت الفنانة رحمة حسن، تريند مواقع التواصل الإجتماعي، خلال الساعات القليلة الماضية، تزامنًا مع كشفها عن دخولها المستشفى بعد أن عقرها كلب، في منطقة حساسة، وتساؤلها للجمهور عن كيفية التصرف بشأن الكلب الذي فعل بها هكذا، وفي هذا التقرير نوضح لكم التفاصيل واخر تطورات حالتها الصحية وفقًا لما ذكرته في منشورها.
إصابة الفنانة رحمة حسن ونقلها للمستشفى
نشرت الفنانة رحمة حسن، منشور عبر حسابها الشخصي الرسمي على موقع التواصل الإجتماعي «إنستجرام»، وقالت إنها تعرضت مساء أمس وقت ذهابها للسوبر ماركت بجانب منزلها «كان في عربية بتركن جمبي عادي، فجأة الباب اتفتح ولقيت كلب جيرمن شيبرد تقريبا مَش متاكدة أوي، بيهجم عليا بكل قوته، طبعا حاولت أجري لكن للأسف الكلب كان قوي وشرس ووقعني على الأرض، حاولت أقوم وأجري وصاحبته حاولت تشده، بس فك الليش بتاعه وعضني عضة كبيرة وغويطة بنابه في منطقة حساسة».
اخر تطورات الحالة الصحية للفنانة رحمة حسن
وأكدت حسن أن صاحبة الكلب، قامت باصطحبتها لمستشفى إمبابة، واخدت حقنة تطعيم الكلب، مشيرة إنه يتبقى 4 حقن سوف تأخدهم خلال شهر، كما اشارت إلى أنها تنزف دما باستمرار، ولديها تروما «اضطراب ما بعد الصدمة».
صدمة رحمة حسن
وتابعت رحمة حسن أنها لا ترغب في أن يتأذي الكلب، كما أنها لا تريد أن يتعرض أحد في الشارع مثلها لهذا الموقف، مشيرة إلى أنها كانت تعرف هذا الكلب ولكنها كانت تتجنبه، وصدمتها الكبرى عندما أخبرتها صاحبة الكلب أن كلبها عض اولادها قبل ذلك ولم يحدث شيء لهم.
كما أشارت رحمه حسن، قائلة: «كنت بحب أنزل أحط أكل ومياه للكلاب والقطط تحت البيت، دلوقتي أنا حقيقي مرعوبه أقرب منهم وخايفة جدا، بس أنا بجد مَش عارفة المفروض أعمل إيه عشان محدش تاني يتأذي».
أعمال الفنانة رحمة حسن
يذكر أن الفنانة رحمة حسن، بدأت العمل الفني بالظهور كموديل في أغنيتين للمغني نديم نور، كما قدمت عدة إعلانات تجارية في نفس الفترة، وأول أعمالها السينمائية كان فيلم «ألف مبروك» مع المخرج أحمد جلال والنجم أحمد حلمي عام 2009 الذي قدمت به دوراً صغيرا، وانطلاقتها الحقيقية جاءت في فيلم «العالمي» مع الفنان يوسف الشريف في نفس العام.
ثم شاركت رحمة، في فيلم سمير وشهير وبهير عام 2010، بعدها اتجهت للدراما التلفزيونية، فقدمت مسلسلات عدة منها: «أزمة سكر، الداعية، موجة حارة، وآخرهم سابع جار، والذي اشتهرت به».
