اهم الاخبار
السبت 02 نوفمبر 2024
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

عربى و دولى

المرصد السوري: 10 قتلي وجرحي بقصف جوي روسي شمال غربي حلب

قصف روسي بسوريا
قصف روسي بسوريا

أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم الأحد، عن مقتل 2 من عناصر فصيل “صقور الشمال” وإصابة 9 آخرين، في غارات جوية نفذتها طائرات حربية روسية على مواقع الفصيل شمال قرية قطمة بريف حلب الشمالي الغربي.

وأوضح المرصد أن مقاتلات حربية روسية شنت صباح اليوم، 5 غارات جوية على الأقل استهدفت خلالها أماكن بين قريتي قطمة وبافليون ضمن مناطق نفوذ الجبهة الشامية بناحية شران في ريف عفرين، شمال غربي حلب، حيث طابت الضربات مواقع للجبهة الشامية هناك، دون معلومات عن خسائر بشرية إلى الآن، ولايزال الطيران الروسي يحلق بالأجواء.

وفي السياق، أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، أمس السبت، عن إصابة سوريين اثنين جراء قصف تركي مدفعي وبالرشاشات الثقيلة على قريتي الفكة وقبور القراجنة بريف تل تمر مساء أمس الجمعة شمال غربي الحسكة.

وقد أشار المرصد أمس إلى أن القوات التركية والفصائل الموالية لها قصفت بالمدفعية الثقيلة، بعد منتصف الليل، تجمعات ومواقع للقوات الكردية، على محور قرية الشيخ عيسى شمالي حلب، عقب عملية تسلل للقوات الكردية على قرية عبلة بريف حلب الشرقي، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية وحجم الأضرار المادية حتى الآن.

وفي سياق آخر، أعلن التلفزيون السوري، الخميس الماضي، عن سقوط قتيل في عملية نفذتها مروحية أمريكية في ريف القامشلي شمال شرق سوريا.

ونقل التلفزيون السوري عن مصادر محلية قولها، إن الإنزال تم في قرية ملوك سراي الخاضعة لسيطرة النظام واستهدفت قيادي من تنظيم الدولة الإسلامية.

وفي السياق، أشار المرصد السوري لحقوق الإنسان، إلى أن طائرة مسيّرة تركية استهدفت سيارة عسكرية تابعة لقوات سوريا الديمقراطية "قسد" في منطقة كركي لكي/معبدة، التابعة لمنطقة رميلان بريف القامشلي شمالي الحسكة.

وأوضح المرصد أن الغارة الجوية تسببت بمقتل 2 من العسكريين.

ويوجد بمنطقة رميلان الواقعة بريف مدينة القامشلي شمالي الحسكة، واحد من أكبر وأقدم القواعد العسكرية التابعة للقوات الأميركية ضمن منطقة شمال شرق سوريا، والاستهداف اليوم على مقربة من القاعدة.

وفي سياق آخر، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، بتنفيذ المقاتلات الروسية لـ 3 غارات جوية على مناطق بباب الهوى ومحيط سرمدا على الحدود السورية مع لواء اسكندرون، شمالي إدلب.

ﺗﻔﻀﻴﻼﺕ اﻟﻘﺮاء