اهم الاخبار
الجمعة 22 نوفمبر 2024
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

الفن

ما هى علاقة سارة الطباخ بحسام حبيب وشيرين عبدالوهاب؟

علاقة سارة الطباخ
علاقة سارة الطباخ بحسام حبيب

طفا أسم المنتجة سارة الطباخ على سطح الأزمة التي تمر بها الفنانة شيرين عبدالوهاب، خلال الساعات القليلة الماضية، بعدما فجر شقيق شيرين، محمد عبد الوهاب، أن طليقها حسام حبيب وسارة الطباخ عصابة حاولوا هدم حياتها، وهما السبب في تدهور حالتها ودخولها إلى المصحة للعلاج، ولذلك تسأل الجمهور من هي سارة الطباخ وعلاقتها بحسام حبيب، وهذا ما سيتناوله موقعنا في السطور التالية، وكذلك آخر أخبار شيرين عبد الوهاب.

علاقة سارة الطباخ بشيرين عبدالوهاب

تولت سارة الطباخ إدارة أعمال الفنانة شيرين عبد الوهاب، في الفترة من يناير وحتى يوليو الماضي، وهى الفترة التي تم فيها طلاق شيرين من حسام، ومنذ وقتها وهناك علاقة وطيدة تجمع بين سارة الطباخ وحسام حبيب، فكانت الداعمة له بعد طلاقه ومن أقرب أصدقائه.

علاقة سارة الطباخ بحسام حبيب

ولم تظهر سارة الطباخ منذ وقتها على الساحة الإعلامية، حتى تفاجئ الجميع من تواجدها بصحبة حسام حبيب أمام المستشفى المحتجز بها شيرين للتواصل معها، ومحاولة اخبارها بأنهم يسعوا لخروجها

وفي هذا السياق، قال شقيق شيرين عبد الوهاب أن سارة الطباخ وحسام حبيب، عصابة هدفها النيل من شيرين عبد الوهاب.

ويتضح من ذلك أن سارة الطباخ كانت ولا تزال في حياة شيرين عبدالوهاب، بل إنها ضلع مهم في مثلث أزمات شيرين وحسام حبيب وخفايا علاقتهما.

أزمات سارة الطباخ

وقبل أزمة شيرين عبدالوهاب وحسام حبيب، كانت هناك أزمات عدة مع عدد من النجوم، منهم الفنان محمد الشرنوبي في عام 2019، عقب إعلانها عن خطوبتها منه وتوليها إدارة أعماله، ولكن بعد فسخ خطوبتهم، بدأ بينهما صراعا قضائيا مازال مستمرا حول عقد الوكالة وإدارة الأعمال، ووصل الأمر أنها منعته من الغناء بشكل قانوني لفترة.

وفي مارس 2020، قدم الفنان تامر عاشور، شكوى إلى نقابة المهن الموسيقية، ضد سارة الطباخ، وذلك بعد 6 شهور من تعاقدها معه.

اخر تطورات الحالة الصحية للفنانة شيرين عبدالوهاب

يذكر أن التقرير الطبي، لحالة الفنانة شيرين عبدالوهاب الصحية، أكد أنها تعاني من حالة هياج عصبي واضطراب نفسي حاد يجعلها غير مسؤولة عن أفعالها في الكثير من الأحيان، وسيتم علاجها لمدة شهر داخل المصاحه، حتى يتم شفائها وتتحسن حالتها.
 

ﺗﻔﻀﻴﻼﺕ اﻟﻘﺮاء