اهم الاخبار
الإثنين 23 ديسمبر 2024
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

عربى و دولى

الخارجية الصينية: بعض الأطراف لا تريد الحل السلمي للأزمة الأوكرانية

وزير الخارجية الصيني
وزير الخارجية الصيني

أكد وزير الخارجية الصيني وانغ يي، اليوم السبت، على أننا نشعر أن هناك أطرافا لا تريد نجاح الحل السلمي للأزمة الأوكرانية.

وشدد وانغ يي على أنه لا يجب خوض حرب نووية تحت أي ظرف، مشيرا إلى أن الحرب في أوكرانيا ليس ما نود رؤيته، ولسنا جزءا من الأزمة في أوكرانيا لكننا لن نبقى مكتوفي الأيدي.

وقال وزير الخارجية: إن العالم يراقب أزمة المنطاد عن كثب، لافتا إلى أن واشنطن انتهكت الأعراف الدولية بإسقاطها المنطاد.

وأضاف وانغ يي، أن نظرة واشنطن لبكين خاطئة جدا، منوها إلي أمريكا تصرفت مع المنطاد بأنانية، نقلا عن العربية نت.

ومن جانبه، أكد الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرغ، اليوم، على ضرورة دعم أوكرانيا لتنتصر وعلينا عدم تكرار خطأ تجربة روسيا مع الصين.

وقال ستولتنبرغ، أمام مؤتمر ميونيخ الأمني، إنه يجب على الحلفاء تزويد أوكرانيا بما تحتاجه لهزيمة روسيا، نقلا عن وكالة فرانس برس..

وأضاف، كشف الغزو الروسي لأوكرانيا عن مخاطر اعتماد أوروبا المفرط على الأنظمة الاستبدادية، وينبغي أن يكون بمثابة درس لنا.

وفي سياق آخر، أفادت قناة العربية الإخبارية، بانطلاق صافرات الإنذار في العاصمة الأوكرانية كييف ومدن أخرى تحذيرا من غارات جوية روسية.

وأوضحت العربية أنه تم إطلاق صواريخ دفاعية من غرب أوكرانيا بعد إعلان حالة التأهب.

وفي سياق آخر، أعلنت وزارة الخارجية الروسية، يوم الخميس، عن طرد أربعة دبلوماسيين نمساويين رداً على خطوة مماثلة من فيينا، نقلا عن وكالة فرانس برس.

وفي سياق آخر، أكد الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو، على أن روسيا لم تطلب من بلاده التدخل أو المشاركة في العملية العسكرية.

وقال لوكاشينكو في تصريح للعربية نت، إن أوروبا ترغب في إنهاء الصراع بأوكرانيا وتبعث لنا برسائل للتوسط.

وأضاف، أن مصلحة الاتحاد الأوروبي في التحالف مع موسكو، مشيرا إلى أن حل الأزمة في أوكرانيا يتطلب الحوار رغم انعدام الثقة.

وتابع رئيس بيلاروسيا: إن أزمة الولايات المتحدة مع الصين والاتحاد الأوروبي قبل روسيا.

وفي السياق، أعلن حاكم مدينة سيفاستوبل، ميخائيل رازفوجيف، أن الدفاعات الجوية الروسية اسقطت يوم الخميس، طائرتين مسيرتين فوق البحر في شبه جزيرة القرم.

ﺗﻔﻀﻴﻼﺕ اﻟﻘﺮاء