اهم الاخبار
الجمعة 22 نوفمبر 2024
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

عربى و دولى

باكستان: إرهابيون من الجانب الإيراني قتلوا 4 جنود من حرس الحدود الباكستانية

باكستان
باكستان

أعلنت باكستان، اليوم السبت، إن إرهابيين من الجانب الإيراني قتلوا أربعة من جنود حرس الحدود الباكستانية.

وقال الجيش في بيان إن "مجموعة إرهابية تنشط من الجانب الإيراني هاجمت دورية حدودية روتينية لقوات الأمن الباكستانية العاملة على طول الحدود الباكستانية الإيرانية"، نقلا عن وكالة رويترز.

وأضافت أن السلطات الباكستانية تجري اتصالات مع إيران سعيا لاتخاذ إجراءات فعالة لمنع مثل هذه الحوادث في المستقبل.

وفي سياق آخر، أكد رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف، الشهر الماضي، على أن رئيس الوزراء الأسبق عمران خان استغل أنصاره كدروع بشرية لمنع اعتقاله من قبل الشرطة.

وقال شريف إن تصرفات عمران خان الأخيرة غريبة وكشفت عن ميوله الفاشية والمتشددة، حيث استغل أنصاره كدروع بشرية وإلقاء القنابل الحارقة على الشرطة، نقلا عن العربية نت.

وذكرت الشرطة الباكستانية، أنها ذهبت إلى منزل عمران خان في لاهور لاعتقال من اشتبكوا مع قوات الأمن، مشيرة إلى أن المحكمة لم تمنعنا من التحقيق في الاشتباكات بين الأمن وأنصار عمران خان.

وأوضحت الشرطة الباكستانية إلى أنها اعتقلت 61 شخصا من أنصار عمران خان خارج منزله في لاهور 

ومن جانبه، صرح وزير الداخلية الباكستاني، بأن المنطقة المحيطة بمنزل عمران خان في لاهور كانت محظورة وتم تطهيرها.

وقال زير الداخلية عثرنا على مصنع لإعداد لقنابل بالقرب من منزل عمران خان، كما عثرنا على أسلحة في منزله في لاهور.

وأفادت وكالة رويترز للأنباء بأن الشرطة الباكستانية فرقت أنصار عمران خان أمام المحكمة في إسلام آباد بقنابل الغاز.

ودعا حزب الإنصاف التابع لعمران خان أنصاره للانضمام للتظاهرات في إسلام آباد، حيث وقعت اشتباكات بين الشرطة الباكستانية وأنصار خان.

وأكدت الشرطة الباكستانية على أن أنصار عمران خان هم من ألقوا قنابل الغاز أولا على الأمن، وهاجموا قوات الأمن أمام المحكمة في إسلام آباد.

وناشدت الشرطة الباكستانية المتظاهرين لإخلاء الساحة أمام المحكمة لدخول سيارة عمران خان.

وقد دخلت الشرطة الباكستانية، إلى منزل رئيس الوزراء السابق عمران خان في لاهور، لدى وصوله إلى العاصمة إسلام أباد للمثول أمام المحكمة، نقلا عن مسؤولون من حزب خان السياسي.

ﺗﻔﻀﻴﻼﺕ اﻟﻘﺮاء