الحوادث
تفاصيل قضية سفاح التجمع وتحديد هويات الفتيات المفقودة
تصدر اسم سفاح التجمع تريند موقع بحث جوجل خلال الساعات القليلة الماضية، بالإضافة إلى أنه أصبح حديث السوشيال ميديا خاصة بعد الكشف عن تفاصيل القضية ومعرفة هويات اغلب الضحايا.
تفاصيل قضية سفاح التجمع
ونستعرض لكم خلال التقرير التالي عبر موقع الوكالة نيوز تفاصيل القضية التي شغلت الرأي العام ومعروفة إعلامياً باسم سفاح التجمع، بالإضافة إلى هوية الكشف عن هوية اغلب الضحايا.
قضية سفاح التجمع
بدأت القصة عندما تخلص المتهم وقتل 3 فتيات داخل كمبوند شهير بمنطقة التجمع الخامس، عن طريق عازل للصوت، وقام بإلقاء جثثهم على طريق الإسماعيلية، وبورسعيد الصحراوي، بعد تنفيذ جريمته.
وبعد التحريات والبحث الجنائي تبين أن المتهم طلب من مالك العقار بعزل الصوت داخل الشقة، حتي لا يتم إزعاجه، ولكت لم يدوم الأمر طويلاً إذ تبين أنه لجأ لذلك بهدف الانفراد بضحاياه، وقتلهم دول الكشف عنه أو سماع أحد بما يحدث.
وبعد الفحص أتضح أن المتهم "سفاح التجمع"، كان يقيم خارج البلاد منذ وقت طويل، وعاد إلى مصر منذ شهرين، واستأجر شقة بمنطقة التجمع، ليتردد عليه بعد ذلك فتيات الليل.
أجهزة الأمن تكشف تفاصيل جديدة عن سفاح التجمع
من جانبها كشفت أجهزة الأمن، عن تفاصيل جديدة في جريمة مقتل 3 سيدات، وهي القضية المعروفة إعلاميا باسم «سفاح التجمع»، والتي شغلت الرأي العام منذ انتشار تفاصيلها وتمكنت من تعاطف عدد كبير من الأشخاص مع الضحايا وأهاليهم.
وقالت أجهزة الأمن إن من بين ضحايا المتهم فتاة ليل، ولكنهم لم يتمكنوا من تحديد هوية بقية القتلى، وجاري العمل على معرفتهم، وذلك بعد القبض على المتهم "سفاح التجمع"، والذي سيتم عرضه على النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
وأوضحت أجهزة الأمن أن المتهم خريج الجامعة الامريكية، ألقى جثث 3 فتيات على طريق الإسماعيلية، وبورسعيد الصحراوي، بعد تنفيذ جريمته، والتخلص منهم في غرفة معزولة الصوت داخل كمبوند شهير بمنطقة التجمع الخامس.
كما قالت التحريات إن المتهم مصري يمتلك سيارة فارهة، صغير السن، خريج الجامعة الأمريكية، ولكنه متعدد العلاقات بالفتيات صغيرة السن، وكان يتردد على شقة التجمع في أوقات متأخرة من الليل.
وأوضحت التحريات أن سفاح التجمع كان يقيم خارج البلاد، منذ وقت طويل، وعاد إلى مصر منذ شهرين، واستأجر شقة بمنطقة التجمع، ليتردد عليه بعد ذلك فتيات الليل.
وأضافت أن المتهم طلب من مالك العقار في يوما ما بعزل الصوت داخل الشقة، بحجة أن لا يتم إزعاجه من أي صوت خارجي، ولكن لم يدوم الأمر طويلاً، إذ تبين أن السبب الحقيقي وراء العازل هو الانفراد بضحاياه دون الكشف عنه.