أشاد عمرو غلاب، عضو لجنة الصناعة بمجلس النواب، بالمكاسب الاقتصادية المترتبة على زيارة رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي إلى الصين، مؤكدا على أهمية تعزيز أطر التعاون التجاري والاستثماري المشترك بين الصين ومصر، حيث يوجد في مصر ما يقرب من 1080 شركة صينية، تعمل بالعديد من المجالات والقطاعات الاستثمارية المتنوعة، من أبرزها القطاع الصناعي والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وتطوير المناطق الاقتصادية والتمويل والمقاولات.
وأكد عمرو على أهمية الاتفاق المبرم بين مصر و واحدة من اكبر الشركات على مستوى العالم شركة cscec ، والتى ستنفذ حى المال والأعمال والأبراج بالعاصمة الإدارية الجديدة، ومنها بناء أطول برج فى أفريقيا بالعاصمة الإدارية، بالاضافة الى تولى الشركة تكاليف تدريب 10 آلاف عامل مصرى على أعمال البناء بداية من الشهر القادم ليكونوا خبراء في أعمال البناء للمشروعات المنفذة بالعاصمة الإدارية، على أن تتولى الشركة الصينية بناء وحدات سكنية لهؤلاء العمال على نفقتها بمدينة بدر.
واشار النائب الى اهمية مشروع محطة الطاقة الكهربائية بالحمراوين والذي من المقرر ان تنتهي منه الصين خلال ثلاث سنوات، موضحا ان المحطة ستدار بالفحم وأن التمويل من الجانب الصينى، و نسبة الانبعاثات التى ستخرج من المحطة ستكون أمنة تماما.
أشاد عمرو غلاب، عضو لجنة الصناعة بمجلس النواب، بالمكاسب الاقتصادية المترتبة على زيارة رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي إلى الصين، مؤكدا على أهمية تعزيز أطر التعاون التجاري والاستثماري المشترك بين الصين ومصر، حيث يوجد في مصر ما يقرب من 1080 شركة صينية، تعمل بالعديد من المجالات والقطاعات الاستثمارية المتنوعة، من أبرزها القطاع الصناعي والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وتطوير المناطق الاقتصادية والتمويل والمقاولات.
وأكد عمرو على أهمية الاتفاق المبرم بين مصر و واحدة من اكبر الشركات على مستوى العالم شركة cscec ، والتى ستنفذ حى المال والأعمال والأبراج بالعاصمة الإدارية الجديدة، ومنها بناء أطول برج فى أفريقيا بالعاصمة الإدارية، بالاضافة الى تولى الشركة تكاليف تدريب 10 آلاف عامل مصرى على أعمال البناء بداية من الشهر القادم ليكونوا خبراء في أعمال البناء للمشروعات المنفذة بالعاصمة الإدارية، على أن تتولى الشركة الصينية بناء وحدات سكنية لهؤلاء العمال على نفقتها بمدينة بدر.
واشار النائب الى اهمية مشروع محطة الطاقة الكهربائية بالحمراوين والذي من المقرر ان تنتهي منه الصين خلال ثلاث سنوات، موضحا ان المحطة ستدار بالفحم وأن التمويل من الجانب الصينى، و نسبة الانبعاثات التى ستخرج من المحطة ستكون أمنة تماما.
