منذ ان تفرق المسلمين الي شيع ومذاهب وهجروا آيات الذكر الحكيم ، انقلب بهم الحال واصبحوا في تنافر وصراع وقتال ، ونشأت بينهم فرقاً متطرفة اشبه بكهنة واحبار اليهود والمجوس ، فرق ترفع شعار الإسلام هو الحل وتغتال باسمه قيم الحرية وحقوق الإنسان وترتكب أبشع الجرائم، بجز أعناق الأبرياء وتدمير القرى والمدن واغتصاب الأطفال والنساء ، فتهدمت الأوطان باسم الدين ، وانتشر الفساد والخراب تحت شعاراتهم الخادعة و
القرآن الكريم كتاب الله المقدس المصان في اللوح المحفوظ ، ل م يكن أبداً كتابُُ تاريخيًّ ولا ترتبط نصوصه بمكان أو زمان ، ليس محصورًا على جماعة او أمة بعينها ، انما هو نص سماوي من عند الله خالق الكون بما فيه وما عليه ، نصوصه المقدسة جاءت لـ كل الازمان والأماكن ، آياته البينات نزلت علي البشرية كلها
الإسلام دين عدل ورحمة وسلام ، رسالة الهية منزهة عن الغرض والهوي واي انحراف عن المضمون المنزل من عند الله والمنصوص عليه في القرآن الكريم هو انحراف وعبث بصحيح الدين ، ولعل ظهور مصطلح ما يسمي بـ الإسلام السياسي يعد محاولة عبثية تشوه دين سماوي مقدس منزّهة عن الخطأ والهوى والأنانية والمصالح الشخصية،
تحدث الشيخ الدكتور أحمد نعينع، عن التحاقه بإذاعة القرآن الكريم، حيث دخل الإذاعة في توقيت مليء بعمالقة القراء للقرآن الكريم في تلك
أزمة صحية مفاجأة تعرضت لها الإذاعية الدكتورة هاجر سعد الدين منذ ساعات ماضية، وتعد هي أول سيدة تتولى منصب رئيس إذاعة القرآن الكريم، ومنذ أن انتشر خبر مرضها ويبحث الكثير من المتابعين عن التفاصيل الإطمئنان عليها، إليكم كافة المعلومات في السطور التالية:
