صباح السهل، أحد أشهر المطربين في العراق في السبعينيات، أصبح اسمه محفورًا في ذاكرة الفن العراقي بصوته القوي وأغانيه المؤثرة، مثل أغنيته الشهيرة بلاية وداع . غير أن مسيرته المليئة بالنجاح انتهت بطريقة مأساوية، بسبب خيانة من أقرب الناس إليه. في أوج نجاحه، كان صباح يعيش حياة مليئة بالتقلّبات الشخصية، حيث تزوج مرتين، لكن زواجه الثاني كان السبب في نهايته المأساوية. بدأت القصة عندما تحدّث صباح، في جل
صدَّق صدام حسين بشكل قاطع على قرار إعدام ابنه "عُدي" بعد صدور الحكم القضائي ضده، وأصر على تنفيذ الحكم. فماذا فعل عُدي ليصدر ضده هذا القرار؟ بدأت القصة في عام 1988، عندما أقام صدام حسين حفلًا كبيرًا للترحيب ب "سوزان مبارك" زوجة الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك. إذ كانت العلاقات جيدة بين صدام ومبارك في
من الحب ما قتل .. حياة فوضوية عاشها عدي صدام حسين، تسببت له في أزمات متلاحقة مع والده الذي اتخذ قراراً بانهاء حياة ابنه جراء ممارساته التي احدثت شروخاً في العلاقة بين صدام ورؤساء دول كبري وايضا احدثت شروخا اخري عميقة مع قبائل وعائلات كبري داخل العراق . ولعل ارتكاب عدي لجريمة قتل بشعة بعد مكالمة هاتفية
من الحب ما قتل .. حياة فوضوية عاشها عدي صدام حسين ، تسببت له في أزمات متلاحقة مع والده الذي اتخذ قراراً بانهاء حياة ابنه جراء ممارساته التي احدثت شروخاً في العلاقة بين صدام ورؤساء دول كبري وايضا احدثت شروخا اخري عميقة مع قبائل وعائلات كبري داخل العراق . ولعل ارتكاب عدي لجريمة قتل بشعة بعد مكالمة
بطريقة مثيرة ومفاجأة أشعلت رغد صدام حسين نجلة مهيب الركن مواقع التواصل الاجتماعي في سلسلة وثائقية تحدثت فيها عن حياة صدام حسين الرئيس العراقي الراحل
