زينب الباز تنصف ست الملك في الستات حكايات
أنها ست الملك، التي لم تنل حقها من التكريم والإنصاف بسبب كونها إمراة في عصر لا يعترف سوى بالرجال، رغم أنها حكمت الدولة الفاطمية في فترة حرجة وحركت الأحداث من خلف الستار. كما كانت تقود الرجال من وراء حجاب، وتوقف الدسائس أو تشعل الفتن بما يأتي في مصلحتها أو مصلحة البلاد، فكانت تستحق أن تكون من أكثر