تحرير أمة ساقطة تغرق في زيف الروايات.. رسالة علي الشرفاء: عودوا الي الله وآياته: فيديو
ستبقي قضية العقول المغيبة، الغارقة في زيف الروايات وجهل الرواة، قضية أزلية تحتاج الي كل فكر مستنير وعقل منير، لدرء كل سوء حل بأمة الإسلام
ستبقي قضية العقول المغيبة، الغارقة في زيف الروايات وجهل الرواة، قضية أزلية تحتاج الي كل فكر مستنير وعقل منير، لدرء كل سوء حل بأمة الإسلام
القرآن الكريم كتاب مقدس ، ظل طوال القرون السابقة ، ومنذ مهد الرسالة المحمدية ، محافظاً علي بلاغته وفصاحته وصفائه ودقته ، نحسب انه لا يوجد كتاب في العالم منذ نشأة الخليفة ظل بهذا الصفاء والنقاء والدقة ، بلا تغيير او تحريف ، وشكل القرآن الكريم علي مدار عقود طويلة أخلاق امة الإسلام ، حثهم علي الاعتدال
إني واثقٌ ثقةً تامة بالمقدرة الذاتية للأمة العربية، وأنَّ الزمن يسير في صالح هذه الأمة، إيماني عميقٌ بأن الأمة العربية ستنتصر في النهاية وستتمكن من تحقيق أهدافها
الإسلام عقيدة وعبادة ، دين علم ونور، ومعرفة وحجة .. دين تدبر ودراسة، وبرهان وتأمل .. دين تعقل وحوار، وتبيان وبلاغ . جاء الإسلام دين للناس كافة
المرأة سيدة نفسها .. لكن يبدو ان هناك مجتمعات يري فيها أتفه الرجال و أكثرهم ضآلة أنفسهم أشباه آلهة أمام أية امرأة ، فربما يقودهم ضحالة الفكر الي تلك القناعات الزائفة .. يكابرون بالرجولة علي النساء
ستبقي المرأة في حياتنا بمثابة الجدار الذي لا يُمكن أن يخذلنا أبداً ، إذا ذبل عقلها ومات ، يذبل معها عقل الامة بأسرها ، فهي التي تصنع وتربي الرجال والأجيال
"ربَّ صرخة تذهب اليوم هباءً ، لكنها قد تكون في المستقبل القريب عاصفة تبني وتعمر"، لذا فمن العقل والحكمة ترك الأمور تجري في أعنتها، فقط علينا ان نعمل ونجد ونجتهد، ونلتزم بالمسار الالهي والقواعد الربانية التي تحقق للأمة الأمن والاستقرار والسلام ، كي يحيا الناس جميعاً في سعادة وسلام وصفاء . - كتابات
رغم كل ما تغرق فيه أمة الإسلام من جهل وغيبة وانحراف عن المسار الإلهي .. لكن لا يزال لدينا يقين بان الايمان والخير الوفير يملأ قلوب الناس .. يبدو انها قاعدة حياتية يسير عليها مفكر العرب علي الشرفاء الحمادي .. يواجه معاول الشر بالحكمة والموعظة الحسنة ، متيقناً ان قلوب الناس مازالت لينة ، تميل الي
قال تعالي في كتابه الكريم : وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ .. صدق الله العظيم .. اية قرآنية تلخص قيمة وسمو الرسالة المحمدية ولماذا بُعث فينا
ارفعوا ايديكم عن الإسلام .. كفانا ظلم وتجبر وفتنة وفرقة وعبث في شرع الله ومنهاجه ، فلا تشريع غير تشريعات الله ، ولا كلام يعلو فوق كلامه وقرآنه الكريم